أظهرت بيانات حكومية يابانية اليوم الخميس ارتفاع فائض الكويت التجاري مع اليابان في شهر فبراير الماضي بنسبة 53.4% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي ليصل إلى 83.5 مليار ين ياباني مرتفعا للمرة الأولى منذ شهرين.
وذكرت البيانات التي أوردتها وزارة المالية اليابانية في تقرير أولي أن فائض الكويت التجاري مع اليابان ظل إيجابياً مدة 16 عاماً.
وأضافت أن إجمالي الصادرات الكويتية إلى اليابان قفز بنسبة 34.2% على أساس سنوي ليصل إلى 101.9 مليار ين ياباني في أول زيادة منذ شهرين فيما انخفضت الواردات من اليابان بنسبة 14.4% لتصل إلى 18.4 مليار ين ياباني بانخفاض للشهر الثالث على التوالي.
وأظهرت البيانات ان الفائض التجاري للشرق الأوسط مع اليابان ارتفع بنسبة 0.4% ليصل إلى 804.5 مليار ين ياباني الشهر الماضي مع توسع الصادرات المتجهة إلى اليابان من المنطقة بنسبة 1.3% مقارنة بالعام السابق.
وبينت أن شحنات النفط والمنتجات المكررة والغاز الطبيعي المسال والموارد الطبيعية الأخرى التي شكلت 96.3 في المئة من إجمالي صادرات المنطقة إلى اليابان ارتفعت بنسبة 1.5% فيما ارتفع إجمالي واردات المنطقة من اليابان بنسبة 4% بفضل الطلب على الآلات والسلع المصنعة والآلات الكهربائية.
وسجّل ثالث أكبر اقتصاد في العالم عجزاً تجارياً عالمياً بقيمة 379.4 مليار ين ياباني للشهر الثاني على التوالي في فبراير لكن المبلغ انكمش بنسبة 59.2% على أساس سنوي.
وارتفعت الصادرات بنسبة 7.8% مقارنة بالعام السابق وذلك بفضل الشحنات القوية من السيارات وقطع غيار السيارات إلى الولايات المتحدة.
يُذكر أن الصين لا تزال أكبر شريك تجاري لليابان تليها الولايات المتحدة.
وذكرت البيانات التي أوردتها وزارة المالية اليابانية في تقرير أولي أن فائض الكويت التجاري مع اليابان ظل إيجابياً مدة 16 عاماً.
وأضافت أن إجمالي الصادرات الكويتية إلى اليابان قفز بنسبة 34.2% على أساس سنوي ليصل إلى 101.9 مليار ين ياباني في أول زيادة منذ شهرين فيما انخفضت الواردات من اليابان بنسبة 14.4% لتصل إلى 18.4 مليار ين ياباني بانخفاض للشهر الثالث على التوالي.
وأظهرت البيانات ان الفائض التجاري للشرق الأوسط مع اليابان ارتفع بنسبة 0.4% ليصل إلى 804.5 مليار ين ياباني الشهر الماضي مع توسع الصادرات المتجهة إلى اليابان من المنطقة بنسبة 1.3% مقارنة بالعام السابق.
وبينت أن شحنات النفط والمنتجات المكررة والغاز الطبيعي المسال والموارد الطبيعية الأخرى التي شكلت 96.3 في المئة من إجمالي صادرات المنطقة إلى اليابان ارتفعت بنسبة 1.5% فيما ارتفع إجمالي واردات المنطقة من اليابان بنسبة 4% بفضل الطلب على الآلات والسلع المصنعة والآلات الكهربائية.
وسجّل ثالث أكبر اقتصاد في العالم عجزاً تجارياً عالمياً بقيمة 379.4 مليار ين ياباني للشهر الثاني على التوالي في فبراير لكن المبلغ انكمش بنسبة 59.2% على أساس سنوي.
وارتفعت الصادرات بنسبة 7.8% مقارنة بالعام السابق وذلك بفضل الشحنات القوية من السيارات وقطع غيار السيارات إلى الولايات المتحدة.
يُذكر أن الصين لا تزال أكبر شريك تجاري لليابان تليها الولايات المتحدة.