تقدّمت جمعية الرسالة الإنسانية الوطنية إلى سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد بأسمى آيات الشكر والعرفان على مبادرة سموه الإنسانية التي تقضي باستكمال ملف العفو الأميري ليشمل بقية مَنْ صدرت بحقهم أحكام قضائية في قضايا سابقة، وليضمهم تحت جناح العطاء الأميري السامي، الذي عُرِف به أمير التواضع والمكرمات.
وثمنت الجمعية، في بيان اليوم، عالياً النظرة الأبوية الحانية الصادقة من قبل سموه لأبناء الوطن، تعزيزاً للمصالحة الوطنية، وتمهيداً لطيّ صفحة الماضي، وبدء صفحة جديدة تُعلي قدر الكويت، وتحفظ لها أمنها وسلامها ووحدتها الوطنية.
وأشادت بموقف وجهود سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد وبدعمه وتأييده ومباركته خطوة صاحب السمو الإنسانية الأبوية المباركة، كما تقدّمت بعظيم الشكر وجزيل التقدير إلى رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد، الذي وضع ملف العفو على رأس قائمة أولويات الحكومة، إيماناً من سموه بأنه يخدم الوطن والمواطنين.
وتمنت الجمعية أن يشمل هذا العفو الأميري الأبوي السامي جميع من دانهم القضاء وأصدر ضدهم أحكاماً؛ سواء كانوا داخل الكويت أو خارجها، لتعم الفرحة وتكتمل البهجة، وتلتقي الأسر الكويتية بأبنائها في ود وخير وصفاء.
وثمنت الجمعية، في بيان اليوم، عالياً النظرة الأبوية الحانية الصادقة من قبل سموه لأبناء الوطن، تعزيزاً للمصالحة الوطنية، وتمهيداً لطيّ صفحة الماضي، وبدء صفحة جديدة تُعلي قدر الكويت، وتحفظ لها أمنها وسلامها ووحدتها الوطنية.
وأشادت بموقف وجهود سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد وبدعمه وتأييده ومباركته خطوة صاحب السمو الإنسانية الأبوية المباركة، كما تقدّمت بعظيم الشكر وجزيل التقدير إلى رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد، الذي وضع ملف العفو على رأس قائمة أولويات الحكومة، إيماناً من سموه بأنه يخدم الوطن والمواطنين.
وتمنت الجمعية أن يشمل هذا العفو الأميري الأبوي السامي جميع من دانهم القضاء وأصدر ضدهم أحكاماً؛ سواء كانوا داخل الكويت أو خارجها، لتعم الفرحة وتكتمل البهجة، وتلتقي الأسر الكويتية بأبنائها في ود وخير وصفاء.