الثقافة الكوبية في حداد لوفاة بابلو ميلانيس
رحل المغني ومؤلف الأغنيات الكوبي بابلو ميلانيس عن 79 عاماً في مستشفى بمدريد، بعد معاناة مع مرض سرطاني بالدم.
واعتبر رئيس الوزراء الكوبي مانويل ماريرو، عبر «تويتر»، أن «الثقافة الكوبية في حداد»، بعد وفاة ميلانيس.
وفور إعلان وفاة الفنان، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في كوبا سيلاً من المنشورات التي تنعاه وتشيد به وتعبِّر عن الدعم لعائلته.
وكان ميلانيس ألغى في 11 الجاري حفلات موسيقية كان من المقرر إقامتها في إسبانيا والدومينيكان، نتيجة تدهور وضعه الصحي.
وكان بابلو، المولود في 24 فبراير 1943 في بايامو بشرق كوبا، بدأ مسيرته الفنية في ستينيات القرن العشرين، وهو ممن عُرفوا بموسيقى «نويفا تروفا» القائمة على نصوص شعرية وملتزمة نشأت في أعقاب الثورة الكوبية عام 1959.
وكان المشهد مؤثراً خلال حفلة موسيقية أحياها بهافانا في يونيو الفائت، بعد غياب 3 سنوات عن العاصمة الكوبية، إذ راح نحو 10 آلاف متفرج ينشدون أبرز أغنياته.
واعتبر رئيس الوزراء الكوبي مانويل ماريرو، عبر «تويتر»، أن «الثقافة الكوبية في حداد»، بعد وفاة ميلانيس.
وفور إعلان وفاة الفنان، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في كوبا سيلاً من المنشورات التي تنعاه وتشيد به وتعبِّر عن الدعم لعائلته.
وكان ميلانيس ألغى في 11 الجاري حفلات موسيقية كان من المقرر إقامتها في إسبانيا والدومينيكان، نتيجة تدهور وضعه الصحي.
وكان بابلو، المولود في 24 فبراير 1943 في بايامو بشرق كوبا، بدأ مسيرته الفنية في ستينيات القرن العشرين، وهو ممن عُرفوا بموسيقى «نويفا تروفا» القائمة على نصوص شعرية وملتزمة نشأت في أعقاب الثورة الكوبية عام 1959.
وكان المشهد مؤثراً خلال حفلة موسيقية أحياها بهافانا في يونيو الفائت، بعد غياب 3 سنوات عن العاصمة الكوبية، إذ راح نحو 10 آلاف متفرج ينشدون أبرز أغنياته.