رحل عن 71 عاماً الكاتب الفرنسي كريستيان بوبان، الذي حقق كتابه (لو تريه با) (Le Tres-Bas) عن القديس فرنسيس الأسيزي، مبيعات تجاوزت 100 ألف نسخة، وكان آخر إصداراته خلال الخريف بعنوان «لو موغيه روج» (Le Muguet rouge).
ونعته دار نشر غاليمار في بيان: «فلنقرأ بوبان، إنه يشفينا من الحزن والتشاؤم، ويدعونا إلى البحث عن الفرح بكلماته المرهفة جداً. سنفتقد ابتسامته وفرحه وإنسانيته».
ووصفته وزيرة الثقافة الفرنسية ريما عبدالملك، بأنه «كائن شعري»، مذكِّرة بأن مؤلفاته شكَّلت على «مدى نحو 50 عاماً استكشافاً للحزن والطبيعة والتأمل». كما رحل أيضاً عن 93 عاماً الروائي والكاتب والناشر الألماني هانز إنزينسبرغر، الذي شكَّلت كتاباته، ومنها: «ضريح» (1975)، و«آه، أوروبا!» (1987)، انتقاداً قاسياً للبرجوازية الألمانية والإمبريالية الأميركية.
وكان عام 2003 وراء إعادة إصدار «امرأة في برلين»، وهو عبارة عن شهادة امرأة مجهولة الاسم تصف عمليات الاغتصاب الكثيرة التي ارتكبها الجنود السوفيات لدى سيطرتهم على العاصمة الألمانية في نهاية الحرب العالمية الثانية.
ونعته دار نشر غاليمار في بيان: «فلنقرأ بوبان، إنه يشفينا من الحزن والتشاؤم، ويدعونا إلى البحث عن الفرح بكلماته المرهفة جداً. سنفتقد ابتسامته وفرحه وإنسانيته».
ووصفته وزيرة الثقافة الفرنسية ريما عبدالملك، بأنه «كائن شعري»، مذكِّرة بأن مؤلفاته شكَّلت على «مدى نحو 50 عاماً استكشافاً للحزن والطبيعة والتأمل». كما رحل أيضاً عن 93 عاماً الروائي والكاتب والناشر الألماني هانز إنزينسبرغر، الذي شكَّلت كتاباته، ومنها: «ضريح» (1975)، و«آه، أوروبا!» (1987)، انتقاداً قاسياً للبرجوازية الألمانية والإمبريالية الأميركية.
وكان عام 2003 وراء إعادة إصدار «امرأة في برلين»، وهو عبارة عن شهادة امرأة مجهولة الاسم تصف عمليات الاغتصاب الكثيرة التي ارتكبها الجنود السوفيات لدى سيطرتهم على العاصمة الألمانية في نهاية الحرب العالمية الثانية.