العوض والحمر شاركا في معرض الخزف العراقي «حكايا الطين الثالث»
شارك الفنان علي العوض والفنان جعفر الحمر في معرض الخزف العراقي «حكايا الطين الثالث» لعام 2022، الذي افتتحه وزير الثقافة والسياحة والآثار د. أحمد البدراني، ووكيل وزير الثقافة عماد جاسم، والسفيرة الأسترالية لدى العراق باولا غانلي، ورئيس الجمعية الفنان قاسم سبتي، وبحضور أعضاء الهيئة الإدارية، وعدد من الشخصيات الفنية والثقافية، وجمهور من الفنانين والإعلاميين ومتذوقي الفن.
وقال العوض إن دعوة رسمية جاءته مع الفنان جعفر الحمر بالمشاركة، وشارك بعملين بعنوان «الأمومة»، أما الفنان الحمر فشارك بعمل يحمل عنوان «جراح»، مضيفا أنهما استفادا من رحلتهما من خلال الاطلاع على التجارب الأخرى، وأكد أهمية التواصل الثقافي بين البلدين.
وأشار إلى أن فن الخزف العراقي عريق بتاريخ يمتد الى سنوات، ويمتلكون أساليب فنية وخزفية رائعة ومميزة، مبينا أنه خلال زيارتهما التقيا رئيس جمعية الفنانين التشكيلي العراقي قاسم سبتي، وأمين الصندوق سعد العاني، ورائد الخزف العراقي شنيار عبدالله، وأشاد بحفاوة الاستقبال.
ولفت إلى أن المعرض ضم ثمانين عملا لأكثر من خمسين فنانا وفنانة من العراق وعدد من الفنانين العرب من تونس، ولبنان، والأردن، والبحرين الذين زينت أعمالهم قاعة العرض، وساهمت في التأكيد على قيم التنوع والجمال والابداع في مفاهيم فن الخزف المعاصر بأساليب جديدة.
وقال العوض إنهما زارا العديد من الأماكن الفنية، مثل محترف الخزاف د. شنيار عبدالله، وسعد العاني، وورشة عمل الخزاف د. حيدر رؤوف في منطقة الحلة، والكثير من الأماكن الأثرية الهامة في منطقة بابل، مثل بوابة عشتار ومدينة نبوخذ نصر الأثرية، وجامعة بابل للفنون مع د. ابتسام ناجي، للاطلاع على أقسام الفنون، ومنها قسم الخزف، متابعا: «نطمح أن يكون المعرض القادم للخزافين العراقيين في الكويت».
وقال العوض إن دعوة رسمية جاءته مع الفنان جعفر الحمر بالمشاركة، وشارك بعملين بعنوان «الأمومة»، أما الفنان الحمر فشارك بعمل يحمل عنوان «جراح»، مضيفا أنهما استفادا من رحلتهما من خلال الاطلاع على التجارب الأخرى، وأكد أهمية التواصل الثقافي بين البلدين.
وأشار إلى أن فن الخزف العراقي عريق بتاريخ يمتد الى سنوات، ويمتلكون أساليب فنية وخزفية رائعة ومميزة، مبينا أنه خلال زيارتهما التقيا رئيس جمعية الفنانين التشكيلي العراقي قاسم سبتي، وأمين الصندوق سعد العاني، ورائد الخزف العراقي شنيار عبدالله، وأشاد بحفاوة الاستقبال.
ولفت إلى أن المعرض ضم ثمانين عملا لأكثر من خمسين فنانا وفنانة من العراق وعدد من الفنانين العرب من تونس، ولبنان، والأردن، والبحرين الذين زينت أعمالهم قاعة العرض، وساهمت في التأكيد على قيم التنوع والجمال والابداع في مفاهيم فن الخزف المعاصر بأساليب جديدة.
وقال العوض إنهما زارا العديد من الأماكن الفنية، مثل محترف الخزاف د. شنيار عبدالله، وسعد العاني، وورشة عمل الخزاف د. حيدر رؤوف في منطقة الحلة، والكثير من الأماكن الأثرية الهامة في منطقة بابل، مثل بوابة عشتار ومدينة نبوخذ نصر الأثرية، وجامعة بابل للفنون مع د. ابتسام ناجي، للاطلاع على أقسام الفنون، ومنها قسم الخزف، متابعا: «نطمح أن يكون المعرض القادم للخزافين العراقيين في الكويت».