«إيفرغراند» تعتزم الحصول على موافقة الدائنين لخطة إعادة الهيكلة نهاية فبراير
تعمل مجموعة «إيفرغراند» المتعثرة في الصين على الحصول على موافقة الدائنين لخطة إعادة الهيكلة بحلول نهاية فبراير ومطلع مارس المقبلين، بحسب محامي الشركة.
ولدى الشركة نحو 22.7 مليار دولار من الديون الخارجية، تشمل القروض والسندات ومطلوبات بقيمة 300 مليار دولار، وبدأت الشركة إحدى أكبر عمليات إعادة الهيكلة في الصين خلال العام الحالي.
وفي وقت سابق، أعلنت مجموعة إيفرغراند حزم أصول لدائنها بالخارج، قد تشمل حصصا في وحدتين مدرجتين بالخارج كحافز، مع استمرار أزمة السيولة الخانقة في قطاع العقارات.
وقالت الشركة المثقلة بالديون في تحديث لاقتراحها المبدئي لإعادة الهيكلة، وهي خطوة كان يتوقعها الدائنون على نطاق واسع، إن الوحدتين المدرجتين في الخارج هما مجموعة إيفرغراند للخدمات العقارية ومجموعة إيفرغراند نيو إنيجري فيكلز لصناعة السيارات الكهربائية.
ويأتي اقتراح إعادة هيكلة الديون، الذي قدمته «إيفرغراند»، في وقت يترنح قطاع العقارات بالصين، وهو إحدى الركائز الرئيسية لثاني أكبر اقتصاد في العالم، من أزمة إلى أخرى. وشهد القطاع سلسلة من حالات تخلف المطورين الذين يعانون من شح السيولة عن سداد الديون.
يشار إلى أن «إيفرغراند» كانت تعتبر شركة التطوير العقاري الأكثر مبيعا في الصين، وينظر إلى خطتها لإعادة هيكلة الديون على أنها نموذج محتمل لآخرين.
ولدى الشركة نحو 22.7 مليار دولار من الديون الخارجية، تشمل القروض والسندات ومطلوبات بقيمة 300 مليار دولار، وبدأت الشركة إحدى أكبر عمليات إعادة الهيكلة في الصين خلال العام الحالي.
وفي وقت سابق، أعلنت مجموعة إيفرغراند حزم أصول لدائنها بالخارج، قد تشمل حصصا في وحدتين مدرجتين بالخارج كحافز، مع استمرار أزمة السيولة الخانقة في قطاع العقارات.
وقالت الشركة المثقلة بالديون في تحديث لاقتراحها المبدئي لإعادة الهيكلة، وهي خطوة كان يتوقعها الدائنون على نطاق واسع، إن الوحدتين المدرجتين في الخارج هما مجموعة إيفرغراند للخدمات العقارية ومجموعة إيفرغراند نيو إنيجري فيكلز لصناعة السيارات الكهربائية.
ويأتي اقتراح إعادة هيكلة الديون، الذي قدمته «إيفرغراند»، في وقت يترنح قطاع العقارات بالصين، وهو إحدى الركائز الرئيسية لثاني أكبر اقتصاد في العالم، من أزمة إلى أخرى. وشهد القطاع سلسلة من حالات تخلف المطورين الذين يعانون من شح السيولة عن سداد الديون.
يشار إلى أن «إيفرغراند» كانت تعتبر شركة التطوير العقاري الأكثر مبيعا في الصين، وينظر إلى خطتها لإعادة هيكلة الديون على أنها نموذج محتمل لآخرين.