كشفت الجامعة الأميركية الدولية عن إطلاق مجموعة من المقررات الدراسية الجديدة ضمن تخصصات الهندسة، ومن أهمها «المدن الذكية - الذكاء الاصطناعي - تقنية البلوكتشين - الأمن السيبراني - علم البيانات - الأجهزة الذكية وإنترنت الأشياء - التحكم الآلي والروبوتات».
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته الجامعة صباح اليوم، للإعلان عن موادها الدراسية الجديدة، والتي تهدف من خلالها الى مواكبة سوق العمل وتوفير فرص عمل أفضل للخريجين.
وفي هذه المناسبة أكدت نائب رئيس قسم شؤون الطلبة والتسجيل في الجامعة سعاد باسواقي، سعي الجامعة الدائم في تطوير برامجها وموادها الدراسية الذي يعكس أثرها الإيجابي على انتاجها التعليمي ومخرجاتها من جميع الجوانب العلمية والعملية». وقالت باسواقي إنه تم تنمية هذه المناهج بما يواكب العصر ويخدم التخصصات المطروحة في الجامعة، كذلك تهدف لتأهيل وتمكين الخريجين مما يشمل على أحدث التقنيات والأساليب التعليمية، إضافة إلى الركيزة الأساسية، وهي التعليم المهني أو العملي، فإنها تتماشى مع متطلبات سوق العمل الحديث، والتعليم الجامعي ليس مجرد نقل للمعرفة».
أهم المقررات الجديدة
واستعرضت باسواقي بعض المقررات الجديدة، وأهمها: المدن الذكية التي تعنى بالتركيز على تطوير البنى التحتية والحلول التكنولوجية لتحسين جودة حياة المدن وتعزيز الاستدامة البيئية، ولها فرص عمل عديدة تتضمن تخطيط المدن - تقنيات البيانات - تصميم النقل العام، إضافة الى الذكاء الاصطناعي والذي يخدم استخدام عدة مجالات مثل الطب - التصنيع - التسويق - ويمكن العمل كمستشار في الذكاء الاصطناعي أو عالم بيانات.
وتابعت أن تقنية البلوكتشين لتوفر طريقة آمنة وشفافة لتبادل البيانات والمعلومات عبر الإنترنت وتوفر مجالات عمل في تطوير هذه التطبيقات، علاوة على مقررات الأمن السيبراني التي تعد عاملا أساسيا لحماية البيانات والمعلومات الحساسة من التهديدات الإلكترونية، ويحتاج الطالب الخرّيج إلى تدريب مكثف للعمل بأمن المعلومات أو مختص في التصدي للخروقات المختلفة. مقررات علم البيانات
واستطردت: كما تم إضافة مقررات علم البيانات التي تركز على تحليل وفهم البيانات الكبيرة وتقدم فرص عديدة للعمل، مثل التسويق وعلم الحاسوب والطب، والأجهزة الذكية وإنترنت الأشياء (تعتمد على تكنولوجيا الاتصالات لتوصيل الأجهزة والبيانات، وتفتح مجالا لفرص عمل عديدة في تطبيقات الأجهزة الذكية وهندسة الاتصالات واختصاصي في إنترنت الأشياء، وكذلك التحكم الآلي والروبوتات (تطوير أنظمة ذكية قادرة على أداء مهام ذات طبيعة متكررة بدقة وكفاءة عالية، ولها مجالات عمل في الصناعة والتصنيع كمهندس تحكم ومطور روبوتات).
تخصص التكنولوجيا الحيوية
وأكدت باسواقي أن الجامعة الأميركية الدولية هي الوحيدة في الكويت، بكل فخر، التي تطرح تخصص التكنولوجيا الحيوية؛ هذا التخصص المهم والحيوي للمستقبل، حيث يركز على تطوير تقنيات جديدة لفهم وتعزيز الحياة والصحة البشرية.
سوق العمل
وقالت إن تطوير المقررات الدراسية جاء نتيجة دراسة دقيقة لاحتياجات سوق العمل ووجهته المستقبلية، وتماشياً مع رؤية الكويت 2035، مؤكدة سعي الجامعة لتقديم برامج تعليمية تتفوق في تلبية متطلبات سوق العمل المتزايدة».
وأضافت: نحن على ثقة بأن خريجي الجامعة الأميركية سيتمتعون بميزة تنافسية قوية في سوق العمل، حيث سيكونون مجهزين بالمعرفة والمهارات اللازمة للابتكار والنجاح، مؤكدة أن هذه الجهود مستمرة والتوجهات الرامية للتطوير تميّز الجامعة الأميركية الدولية كمؤسسة أكاديمية رائدة «.
الشهادات المزوّرة
وتطرقت اختصاصية الشبكات في مؤسسة التأمينات الاجتماعية، خديجة عبدالله، إلى تقنية البلوكتشين، وهي «تقنية تختص بنقل درجات الطلبة وشهاداتهم بطريقة سهلة وآمنة».
وبينت «نستخدم هذه التقنية أيضاً في تطوير المجال الأكاديمي، وكيف وكيف نكون مجتمعا أفضل من حيث البحوث والتعليم والأمن، مؤكدة أنه من خلال هذه التقنية نستطيع الحفاظ على المعلومات ومحاربة الشهادات المزورة والفساد الأكاديمي».
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته الجامعة صباح اليوم، للإعلان عن موادها الدراسية الجديدة، والتي تهدف من خلالها الى مواكبة سوق العمل وتوفير فرص عمل أفضل للخريجين.
وفي هذه المناسبة أكدت نائب رئيس قسم شؤون الطلبة والتسجيل في الجامعة سعاد باسواقي، سعي الجامعة الدائم في تطوير برامجها وموادها الدراسية الذي يعكس أثرها الإيجابي على انتاجها التعليمي ومخرجاتها من جميع الجوانب العلمية والعملية». وقالت باسواقي إنه تم تنمية هذه المناهج بما يواكب العصر ويخدم التخصصات المطروحة في الجامعة، كذلك تهدف لتأهيل وتمكين الخريجين مما يشمل على أحدث التقنيات والأساليب التعليمية، إضافة إلى الركيزة الأساسية، وهي التعليم المهني أو العملي، فإنها تتماشى مع متطلبات سوق العمل الحديث، والتعليم الجامعي ليس مجرد نقل للمعرفة».
أهم المقررات الجديدة
واستعرضت باسواقي بعض المقررات الجديدة، وأهمها: المدن الذكية التي تعنى بالتركيز على تطوير البنى التحتية والحلول التكنولوجية لتحسين جودة حياة المدن وتعزيز الاستدامة البيئية، ولها فرص عمل عديدة تتضمن تخطيط المدن - تقنيات البيانات - تصميم النقل العام، إضافة الى الذكاء الاصطناعي والذي يخدم استخدام عدة مجالات مثل الطب - التصنيع - التسويق - ويمكن العمل كمستشار في الذكاء الاصطناعي أو عالم بيانات.
وتابعت أن تقنية البلوكتشين لتوفر طريقة آمنة وشفافة لتبادل البيانات والمعلومات عبر الإنترنت وتوفر مجالات عمل في تطوير هذه التطبيقات، علاوة على مقررات الأمن السيبراني التي تعد عاملا أساسيا لحماية البيانات والمعلومات الحساسة من التهديدات الإلكترونية، ويحتاج الطالب الخرّيج إلى تدريب مكثف للعمل بأمن المعلومات أو مختص في التصدي للخروقات المختلفة. مقررات علم البيانات
واستطردت: كما تم إضافة مقررات علم البيانات التي تركز على تحليل وفهم البيانات الكبيرة وتقدم فرص عديدة للعمل، مثل التسويق وعلم الحاسوب والطب، والأجهزة الذكية وإنترنت الأشياء (تعتمد على تكنولوجيا الاتصالات لتوصيل الأجهزة والبيانات، وتفتح مجالا لفرص عمل عديدة في تطبيقات الأجهزة الذكية وهندسة الاتصالات واختصاصي في إنترنت الأشياء، وكذلك التحكم الآلي والروبوتات (تطوير أنظمة ذكية قادرة على أداء مهام ذات طبيعة متكررة بدقة وكفاءة عالية، ولها مجالات عمل في الصناعة والتصنيع كمهندس تحكم ومطور روبوتات).
تخصص التكنولوجيا الحيوية
وأكدت باسواقي أن الجامعة الأميركية الدولية هي الوحيدة في الكويت، بكل فخر، التي تطرح تخصص التكنولوجيا الحيوية؛ هذا التخصص المهم والحيوي للمستقبل، حيث يركز على تطوير تقنيات جديدة لفهم وتعزيز الحياة والصحة البشرية.
سوق العمل
وقالت إن تطوير المقررات الدراسية جاء نتيجة دراسة دقيقة لاحتياجات سوق العمل ووجهته المستقبلية، وتماشياً مع رؤية الكويت 2035، مؤكدة سعي الجامعة لتقديم برامج تعليمية تتفوق في تلبية متطلبات سوق العمل المتزايدة».
وأضافت: نحن على ثقة بأن خريجي الجامعة الأميركية سيتمتعون بميزة تنافسية قوية في سوق العمل، حيث سيكونون مجهزين بالمعرفة والمهارات اللازمة للابتكار والنجاح، مؤكدة أن هذه الجهود مستمرة والتوجهات الرامية للتطوير تميّز الجامعة الأميركية الدولية كمؤسسة أكاديمية رائدة «.
الشهادات المزوّرة
وتطرقت اختصاصية الشبكات في مؤسسة التأمينات الاجتماعية، خديجة عبدالله، إلى تقنية البلوكتشين، وهي «تقنية تختص بنقل درجات الطلبة وشهاداتهم بطريقة سهلة وآمنة».
وبينت «نستخدم هذه التقنية أيضاً في تطوير المجال الأكاديمي، وكيف وكيف نكون مجتمعا أفضل من حيث البحوث والتعليم والأمن، مؤكدة أنه من خلال هذه التقنية نستطيع الحفاظ على المعلومات ومحاربة الشهادات المزورة والفساد الأكاديمي».