قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، إن التضخم في منطقة اليورو لم يبلغ ذروته بعد، وإنه ربما يرتفع بأكثر من المتوقع حالياً، ملمحة إلى سلسلة من زيادات أسعار الفائدة في المستقبل.
وأضافت لاغارد، خلال جلسة للبرلمان الأوروبي، يوم الاثنين: «لا نرى الاتجاه الذي سيقودني إلى الاعتقاد بأننا وصلنا إلى ذروة التضخم وأنه سينخفض قريباً».
وذكرت أن خبراء الاقتصاد في البنك المركزي الأوروبي ما زالوا يرون مخاطر «صعودية» واضحة، في إشارة لاحتمالات أن تأتي قراءات التضخم أعلى من المتوقع.
ولفتت إلى أنها تعتقد بوجود اتجاه لزيادة أسعار الفائدة، قائلة: «من الواضح أنه يتعين علينا الاستمرار في زيادة أسعار الفائدة. رغم أنني لا أريد الحديث كثيراً عن المستقبل، فأنا أعتقد أننا سنتجه نحو زيادة أسعار الفائدة».
وأبقت لاغارد خياراتها مفتوحة بشأن مقدار الزيادات المستقبلية لأسعار الفائدة وعددها، مشيرة إلى أن ذلك سيتوقف على عدد من المتغيرات. وقالت: «المدى الذي نحتاج للذهاب إليه وسرعة ذلك سيعتمدان على مستجدات نظرتنا المستقبلية، ومدى استمرار الصدمات، ورد فعل الأجور، وتوقعات التضخم، وتقديراتنا للتحول في موقف سياستنا (النقدية)».
وتدور تكهنات بين المستثمرين بشأن ما إذا كان «المركزي الأوروبي» سيرفع أسعار الفائدة بواقع 50 أم 75 نقطة أساس في اجتماعه المقبل، وبشأن المستوى الذي ستبلغ عنده تكلفة الإقراض ذروتها.
وأضافت لاغارد، خلال جلسة للبرلمان الأوروبي، يوم الاثنين: «لا نرى الاتجاه الذي سيقودني إلى الاعتقاد بأننا وصلنا إلى ذروة التضخم وأنه سينخفض قريباً».
وذكرت أن خبراء الاقتصاد في البنك المركزي الأوروبي ما زالوا يرون مخاطر «صعودية» واضحة، في إشارة لاحتمالات أن تأتي قراءات التضخم أعلى من المتوقع.
ولفتت إلى أنها تعتقد بوجود اتجاه لزيادة أسعار الفائدة، قائلة: «من الواضح أنه يتعين علينا الاستمرار في زيادة أسعار الفائدة. رغم أنني لا أريد الحديث كثيراً عن المستقبل، فأنا أعتقد أننا سنتجه نحو زيادة أسعار الفائدة».
وأبقت لاغارد خياراتها مفتوحة بشأن مقدار الزيادات المستقبلية لأسعار الفائدة وعددها، مشيرة إلى أن ذلك سيتوقف على عدد من المتغيرات. وقالت: «المدى الذي نحتاج للذهاب إليه وسرعة ذلك سيعتمدان على مستجدات نظرتنا المستقبلية، ومدى استمرار الصدمات، ورد فعل الأجور، وتوقعات التضخم، وتقديراتنا للتحول في موقف سياستنا (النقدية)».
وتدور تكهنات بين المستثمرين بشأن ما إذا كان «المركزي الأوروبي» سيرفع أسعار الفائدة بواقع 50 أم 75 نقطة أساس في اجتماعه المقبل، وبشأن المستوى الذي ستبلغ عنده تكلفة الإقراض ذروتها.