قال النائب متعب السهلي، إن محاربة الشباب الخريجين وخاصة أصحاب التخصصات النادرة والمطلوبة في سوق العمل الكويتي وصل إلى مرحلة غير مقبولة.
وأضاف الجلال «وصل الأمر إلى رفض تعيين مواطنين تخرجوا من كليات الطب المعتمدة، لدى وزارة التعليم العالي، والتي اعتبرتهم مؤهلين علمياً للتعيين في وزارة الصحة كأطباء، إلا أن الاجراءات المعقدة والقاتلة لكل طموح شبابي وقفت حجر عثرة في طريقهم حتى أصبحوا بلا تعيين منذ شهور طويلة».
وتابع السهلي «على وزير الصحة القيام بواجبه والاستعانة بهذه الكفاءات الوطنية وتعيينهم ليسدوا النقص الموجود في المستشفيات، ما يتعرض له طلبة الطب الخريجين من الجامعات المصرية المعتمدة أمر لا يُمكن السكوت عنه وسنتابعه إلى أن يتم انصافهم وتعيينهم».
وقال «رسالة نوجهها للحكومة، غياب التنسيق بين مؤسسات التعليم والجهات الحكومية الأخرى أمر لا يخدم خطة التكويت والتي سنعمل على فرضها من خلال عملنا في مجلس الأمة، وختاماً.. كفى عبثاً بمستقبل الشباب الكويتي ولن نسمح بمزيد من المزاجية في عرقلة طموحهم لخدمة وطنهم».
وأضاف الجلال «وصل الأمر إلى رفض تعيين مواطنين تخرجوا من كليات الطب المعتمدة، لدى وزارة التعليم العالي، والتي اعتبرتهم مؤهلين علمياً للتعيين في وزارة الصحة كأطباء، إلا أن الاجراءات المعقدة والقاتلة لكل طموح شبابي وقفت حجر عثرة في طريقهم حتى أصبحوا بلا تعيين منذ شهور طويلة».
وتابع السهلي «على وزير الصحة القيام بواجبه والاستعانة بهذه الكفاءات الوطنية وتعيينهم ليسدوا النقص الموجود في المستشفيات، ما يتعرض له طلبة الطب الخريجين من الجامعات المصرية المعتمدة أمر لا يُمكن السكوت عنه وسنتابعه إلى أن يتم انصافهم وتعيينهم».
وقال «رسالة نوجهها للحكومة، غياب التنسيق بين مؤسسات التعليم والجهات الحكومية الأخرى أمر لا يخدم خطة التكويت والتي سنعمل على فرضها من خلال عملنا في مجلس الأمة، وختاماً.. كفى عبثاً بمستقبل الشباب الكويتي ولن نسمح بمزيد من المزاجية في عرقلة طموحهم لخدمة وطنهم».