هيمن غياب اثنين من اللاعبين الأساسيين بالنسبة لمدرب المنتخب الإسباني لويس إنريكي مارتينيز، وهما بابلو جافيريا «غافي» ورودري هرنانديز، على استعدادات «لا روخا» قبل يومين من مواجهة اليابان، في المباراة الثالثة بدور المجموعات من مونديال قطر 2022.
وأثار وضع كل من غافي، الذي تعرض لكدمة في الركبة، ورودري، الذي يعاني من متاعب طفيفة لم يعلن عنها الاتحاد الإسباني بعد، قلق المدرب الإسباني قبل المباراة التي ستحسم المتأهلين لثمن النهائي في المجموعة.
وكانت خطة لويس إنريكي تتمثل في إراحة سرجيو بوسكيتس في البداية أمام اليابان، بسبب احتمالية حصوله على بطاقة صفراء ثانية من شأنها أن تؤدي إلى عقوبة الإيقاف في دور الـ16، ومن ثم تقديم مركز رودري.
وفي حالة غافي، فإن هذا هو اليوم الثاني على التوالي الذي يغيب فيه لاعب الوسط الشاب عن جلسة المران، وبحسب المدير الفني، فإن ذلك بسبب ضربة قوية في الركبة تعرض لها في مباراة ألمانيا الأحد.
وفي انتظار تطور حالة غافي في الساعات القليلة المقبلة، فإن موقف إسبانيا، متصدرة المجموعة والتي تقترب من التأهل لثمن النهائي، من شأنه أن يدفع لويس إنريكي إلى عدم الضغط على لاعبه في لقاء اليابان.
وعاد بقية اللاعبين الدوليين الـ24 للتجمع لإكمال جلسة تدريبية أكثر كثافة مقارنة بسابقتها أمس الأول الاثنين، في ظل جو حار في صباح غائم ورطب بالدوحة، مع وصول المعدل إلى 54%.
وبدأ لويس إنريكي التحضير لمواجهة اليابان والتغييرات التي سيدخلها على الفريق الأساسي بمزيد من المستجدات عن تلك التي قام بها في المباراتين السابقتين أمام كوستاريكا وألمانيا، ومن المتوقع تغيير واحد على الأقل في كل خط خطوط الفريق بالملعب.
كوكي: منتخب إسبانيا الأفضل
قال كوكي ريسوركسيون، لاعب وسط أتلتيكو مدريد، إن منتخب إسبانيا هو «الأفضل» بمونديال قطر 2022، مع كامل الاحترام لبقية الفرق المشاركة.
وذكر اللاعب، في مؤتمر صحافي بجامعة قطر، قبل مواجهة اليابان: «بالنسبة لي، إسبانيا هي الأفضل. لدي زملاء رائعون، ولدينا فكرة عن اللعب سنموت من أجلها».
وأضاف كوكي: «لو أنني لا أظن أننا الأفضل، لما جئت للعب المونديال».
وبخصوص التعادل الأخير مع ألمانيا، قال: «نريد الفوز بكل المباريات، خصوصاً إذا كانت أمام منتخب مثل ألمانيا. لدينا طموح. كنا نرغب في الفوز. بعدها خرجنا ونحن نطأطئ رؤوسنا، لكن بعد تحليل الأمور شعرنا بأننا أدينا جيداً».
وقال كوكي بخصوص الفرق المرشحة: «هنالك منتخبات كبيرة، مثل البرتغال والبرازيل وفرنسا (حامل اللقب)، التي يقدم فيها غريزمان مستوى كبيراً، وهنالك أيضاً ألمانيا، التي اعتبرها كثيرون منتهية، لكنها ستصارع».
وأثار وضع كل من غافي، الذي تعرض لكدمة في الركبة، ورودري، الذي يعاني من متاعب طفيفة لم يعلن عنها الاتحاد الإسباني بعد، قلق المدرب الإسباني قبل المباراة التي ستحسم المتأهلين لثمن النهائي في المجموعة.
وكانت خطة لويس إنريكي تتمثل في إراحة سرجيو بوسكيتس في البداية أمام اليابان، بسبب احتمالية حصوله على بطاقة صفراء ثانية من شأنها أن تؤدي إلى عقوبة الإيقاف في دور الـ16، ومن ثم تقديم مركز رودري.
وفي حالة غافي، فإن هذا هو اليوم الثاني على التوالي الذي يغيب فيه لاعب الوسط الشاب عن جلسة المران، وبحسب المدير الفني، فإن ذلك بسبب ضربة قوية في الركبة تعرض لها في مباراة ألمانيا الأحد.
وفي انتظار تطور حالة غافي في الساعات القليلة المقبلة، فإن موقف إسبانيا، متصدرة المجموعة والتي تقترب من التأهل لثمن النهائي، من شأنه أن يدفع لويس إنريكي إلى عدم الضغط على لاعبه في لقاء اليابان.
وعاد بقية اللاعبين الدوليين الـ24 للتجمع لإكمال جلسة تدريبية أكثر كثافة مقارنة بسابقتها أمس الأول الاثنين، في ظل جو حار في صباح غائم ورطب بالدوحة، مع وصول المعدل إلى 54%.
وبدأ لويس إنريكي التحضير لمواجهة اليابان والتغييرات التي سيدخلها على الفريق الأساسي بمزيد من المستجدات عن تلك التي قام بها في المباراتين السابقتين أمام كوستاريكا وألمانيا، ومن المتوقع تغيير واحد على الأقل في كل خط خطوط الفريق بالملعب.
كوكي: منتخب إسبانيا الأفضل
قال كوكي ريسوركسيون، لاعب وسط أتلتيكو مدريد، إن منتخب إسبانيا هو «الأفضل» بمونديال قطر 2022، مع كامل الاحترام لبقية الفرق المشاركة.
وذكر اللاعب، في مؤتمر صحافي بجامعة قطر، قبل مواجهة اليابان: «بالنسبة لي، إسبانيا هي الأفضل. لدي زملاء رائعون، ولدينا فكرة عن اللعب سنموت من أجلها».
وأضاف كوكي: «لو أنني لا أظن أننا الأفضل، لما جئت للعب المونديال».
وبخصوص التعادل الأخير مع ألمانيا، قال: «نريد الفوز بكل المباريات، خصوصاً إذا كانت أمام منتخب مثل ألمانيا. لدينا طموح. كنا نرغب في الفوز. بعدها خرجنا ونحن نطأطئ رؤوسنا، لكن بعد تحليل الأمور شعرنا بأننا أدينا جيداً».
وقال كوكي بخصوص الفرق المرشحة: «هنالك منتخبات كبيرة، مثل البرتغال والبرازيل وفرنسا (حامل اللقب)، التي يقدم فيها غريزمان مستوى كبيراً، وهنالك أيضاً ألمانيا، التي اعتبرها كثيرون منتهية، لكنها ستصارع».