«الأبحاث» ينجز مشروعاً حول فيروس تجعد أوراق الطماطم
أنجز مركز أبحاث البيئة والعلوم الحياتية في معهد الكويت للأبحاث العلمية مشروعا حول تقييم التنوع الجيني لفيروس تجعد أوراق الطماطم الصفراء في الكويت، بهدف تقييم التنوع الجيني لهذا الفيروس ومدى انتشاره في المناطق الزراعية بالكويت، إلى جانب استخدام هذه المعرفة لتطوير طرق الكشف عن الفيروس، وتحسين القدرة على إنتاج محاصيل زراعية خالية من الفيروسات.
وقالت الباحثة ابتسام العلي من مركز أبحاث البيئة والعلوم الحياتية إنه تم عمل التحليل الجيني بمقارنة السلاسل الجينية المودعة في بنك الجينات لهذا الفيروس، وما تم تعريفه سابقا في المعهد، مضيفة أن التشابه الجيني بين هذه السلاسل نسبته تتراوح بين 92.42 و99.6%، كما تم عمل التحليل الجيني للسلاسل الجينية التي استخلصت من هذه الدراسة والمعرفة دوليا.
وأسفرت النتائج عن تميز مجموعتين عقب تحليل 64 عينة، وجميع العينات المعزولة من الكويت (30 عينة من هذه الدراسة، إضافة إلى 3 عينات من الدراسات السابقة)، تشكلت في مجموعة رئيسية مع كل من العينات من عمان، وإيران، والصين، والولايات المتحدة، في حين أن 8 عينات من البرتغال، والمغرب، وإسبانيا، وكوبا، وهولندا، ولبنان، واليابان شكلت مجموعة ثانوية.
وقالت الباحثة ابتسام العلي من مركز أبحاث البيئة والعلوم الحياتية إنه تم عمل التحليل الجيني بمقارنة السلاسل الجينية المودعة في بنك الجينات لهذا الفيروس، وما تم تعريفه سابقا في المعهد، مضيفة أن التشابه الجيني بين هذه السلاسل نسبته تتراوح بين 92.42 و99.6%، كما تم عمل التحليل الجيني للسلاسل الجينية التي استخلصت من هذه الدراسة والمعرفة دوليا.
وأسفرت النتائج عن تميز مجموعتين عقب تحليل 64 عينة، وجميع العينات المعزولة من الكويت (30 عينة من هذه الدراسة، إضافة إلى 3 عينات من الدراسات السابقة)، تشكلت في مجموعة رئيسية مع كل من العينات من عمان، وإيران، والصين، والولايات المتحدة، في حين أن 8 عينات من البرتغال، والمغرب، وإسبانيا، وكوبا، وهولندا، ولبنان، واليابان شكلت مجموعة ثانوية.