استُبعد الرئيس الموريتاني السابق، محمد ولد عبدالعزيز، من الانتخابات الرئاسية المقررة في 29 يونيو المقبل، لعجزه عن حشد الدعم القانوني اللازم من أعضاء المجالس البلدية. واستنكر محمد ولد جبريل، الناطق باسم الرئيس السابق، الذي حُكم عليه عام 2023 بالسجن خمس سنوات، بتهمة الإثراء غير المشروع، مؤامرة السلطة المناهضة للديموقراطية.

ولو لم يُستبعد ولد عبدالعزيز، كان سيواجه محمد ولد الشيخ الغزواني، خلفه، والذي كان أحد كبار معاونيه، لكنّه يخوض معه الآن صراعا مفتوحاً.

Ad