العبدالجادر يقترح تخصيص ساحات الشويخ الصناعية لتخزين السيارات المعطلة
تديرها «المرافق العمومية» وبأسعار رمزية لأصحاب الكراجات
قدم عضو المجلس البلدي فهد العبدالجادر اقتراحاً بشأن تخصيص بعض ساحات منطقة الشويخ الصناعية لتكون مواقف لتخزين السيارات المهملة والمعطلة لفترات محدودة لحين إصلاحها أو التصرف. وبين العبدالجادر أن إدارتها عبر شركة إدارة المرافق العمومية، وتكون هذه المواقف بأسعار رمزية تشجيعا لأصحاب المركبات والكراجات لإدخال سياراتهم فيها بديلاً عن تلك الساحات الترابية.
وأوضح العبدالجادر في اقتراحه أن ازدحام منطقة الشويخ الصناعية واكتظاظ ساحاتها الترابية بأعداد كبيرة من السيارات المهملة والتالفة والاستخدام العشوائي لأصحاب الكراجات والمصانع وغيرها من المحال المجاورة، أدت كلها إلى تشويه المنظر العام الذي يحرص المجلس البلدي على بقائه جميلا خالياً من أي ملوثات بصرية.
ولفت الى كثرة عدد الساحات الخالية وغير المنظمة في منطقة الشويخ الصناعية وإغلاق بعضها مؤقتاً، من قبل بلدية العاصمة لحين تجميلها أو إقامة مواقف سيارات متعددة، مما أدى إلى زيادة ازدحام الشوارع الفرعية بالمنطقة بالعدد الكبير من تلك السيارات، مشيراً إلى أن المقترح سيعطى مزيدا من الأمان لأصحاب الكراجات ويمنع أعمال السرقات لهذه المركبات أو لبعض القطع منها.
قدّم عضو المجلس البلدي، فهد العبدالجادر، اقتراحاً يتم بموجبه تخصيص بعض ساحات منطقة الشويخ الصناعية لتكون مواقف لتخزين السيارات المهملة والمعطلة، لفترات محدودة لحين إصلاحها أو التصرف.
واقترح العبدالجادر أن تُدير شركة إدارة المرافق العمومية هذه المواقف وتكون بأسعار رمزية تشجيعاً لأصحاب المركبات والكراجات لإدخال سياراتهم فيها بديلاً عن تلك الساحات الترابية، بما يمنحهم أيضاً المزيد من الأمان ويمنع أعمال السرقات لهذه المركبات أو لبعض القطع منها.
وأشار في اقتراحه لازدحام منطقة الشويخ الصناعية واكتظاظ ساحاتها الترابية بأعداد كبيرة من السيارات المهملة والتالفة والاستخدام العشوائي لأصحاب الكراجات والمصانع وغيرها من المحال المجاورة مما يؤدى إلى تشويه المنظر العام والذي يحرص المجلس البلدي على بقائه جميلاً خالياً من أي ملوثات بصرية.
