كرَّمت شركة زين الفائزين في البطولة العربية المفتوحة للبادل، وهي البطولة الإقليمية الأولى من نوعها التي نظمتها شركة ترايسيت، برعاية رئيسية من «زين»، وبمشاركة 512 لاعباً ولاعبة من المحترفين والهواة من الخليج والعالم العربي.
وأتت رعاية «زين» لهذا الحدث الرياضي الإقليمي، إيماناً منها بأهمية دور شركات القطاع الخاص في دعم وتنمية قطاعي الشباب والرياضة بالدولة، حيث تقوم الشركة بترجمة هذا المفهوم إلى أرض الواقع، من خلال رعاية ودعم العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى التي تستضيفها البلاد في مختلف الرياضات، ومنها هذه البطولة المميزة التي أقيمت للمرة الأولى على مستوى المنطقة.
وشاركت «زين» بتكريم الفائزين في البطولة، بحضور سفير مصر في الكويت أسامة شلتوت، والتي انتهت بفوز المنتخب المصري بلقب البطولة، حيث استمرت ثلاثة أيام في ملاعب Padel Time بمنطقة العارضية، بمشاركة 512 لاعباً ولاعبة من جميع دول الخليج العربي ومصر وتونس والمغرب، وتم تقسيم الفرق إلى 7 مستويات، وهي فئة المحترفين (من الجنسين) والهواة (من الجنسين) وما دون سن 16 عاماً (من الجنسين) وفئة من هم أكبر من 45 عاماً من الرجال.
وتولي «زين» المجالات الرياضية والشبابية أولوية خاصة في سلسلة برامجها الاجتماعية، فهي تعتبر دعم الكفاءات الوطنية والمجالات الرياضية ركناً أصيلاً من استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية، ففئة الشباب والرياضة بمنزلة السفير الرسمي للشعوب والمجتمعات في المحافل والمشاركات الدولية.
وأتت رعاية «زين» لهذا الحدث الرياضي الإقليمي، إيماناً منها بأهمية دور شركات القطاع الخاص في دعم وتنمية قطاعي الشباب والرياضة بالدولة، حيث تقوم الشركة بترجمة هذا المفهوم إلى أرض الواقع، من خلال رعاية ودعم العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى التي تستضيفها البلاد في مختلف الرياضات، ومنها هذه البطولة المميزة التي أقيمت للمرة الأولى على مستوى المنطقة.
وشاركت «زين» بتكريم الفائزين في البطولة، بحضور سفير مصر في الكويت أسامة شلتوت، والتي انتهت بفوز المنتخب المصري بلقب البطولة، حيث استمرت ثلاثة أيام في ملاعب Padel Time بمنطقة العارضية، بمشاركة 512 لاعباً ولاعبة من جميع دول الخليج العربي ومصر وتونس والمغرب، وتم تقسيم الفرق إلى 7 مستويات، وهي فئة المحترفين (من الجنسين) والهواة (من الجنسين) وما دون سن 16 عاماً (من الجنسين) وفئة من هم أكبر من 45 عاماً من الرجال.
وتولي «زين» المجالات الرياضية والشبابية أولوية خاصة في سلسلة برامجها الاجتماعية، فهي تعتبر دعم الكفاءات الوطنية والمجالات الرياضية ركناً أصيلاً من استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية، ففئة الشباب والرياضة بمنزلة السفير الرسمي للشعوب والمجتمعات في المحافل والمشاركات الدولية.