أكدت جمعية إحياء التراث الإسلامي استمرارها في توزيع عبوات المياه من خلال فروعها ولجانها، وتلمس أماكن الحاجة، خصوصاً في الأماكن الخارجية في كل وقت صيفاً وشتاء، والذي تزداد أهميته صيفاً مع ارتفاع حرارة الأجواء. وأوضحت الجمعية، في بيان، اليوم، أنها حريصة من خلال مشروعها «سقيا الماء البارد» على تغطية جميع الأماكن،
Ad
وتوفير وتقديم هذه العبوات خصوصا للعمالة التي تعمل في الخارج، والثلاجات في المساجد، وغيرها من الأماكن التي يحتاج الناس فيها للماء. وأشارت إلى أن هذا المشروع يأتي للفضل العظيم لسقي الماء، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «أفضل الصدقة سقي الماء».