اجتمع النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف، صباح اليوم، الأحد، مع وزير الداخلية بجمهورية مصر العربية اللواء محمود توفيق.
وأشاد الشيخ اليوسف، بالتعاون الأمني بين وزارتي الداخلية الكويتية والمصرية، والذي تمثل في إلقاء القبض مؤخراً على أحد المتهمين وتسليمه لدولة الكويت، وثمّن تواجده، للمرة الأولى، لبحث أهم الأمور الأمنية وتعزيز العلاقات بين الجانبين.
واستعرض الجانبان خلال الاجتماع أوجه التعاون الأمني بين البلدين وأساليب تعزيزها، وآخر المستجدات في القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك وآلية التعاون وتبادل الخبرات للاستفادة من القدرات التدريبية في مختلف مجالات العمل الأمني.
كما ناقشا أهم المعوقات التي تواجه المواطنين والطلبة الكويتيين الدارسين في مصر، وأهمية تسهيل جميع إجراءاتهم، ومشكلة الإفصاح عن العملات النقدية في المطارات واتخاذ الإجراءات المناسبة لها، وتمت مناقشة أسباب تأخير تسجيل العقارات الخاصة بالكويتيين في الجمهورية المصرية وطرق تسهيلها، كما تم الاتفاق على وضع آلية بين الجهات المعنية لتنظيم والإسراع في إنهاء الإجراءات والموافقات الأمنية.
وأشاد وزير الداخلية المصري اللواء محمود توفيق بمحاور الاجتماع وما تم مناقشته خلاله وحجم تبادل الخبرات الأمنية وعمق العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين الشقيقين.
وأشاد الشيخ اليوسف، بالتعاون الأمني بين وزارتي الداخلية الكويتية والمصرية، والذي تمثل في إلقاء القبض مؤخراً على أحد المتهمين وتسليمه لدولة الكويت، وثمّن تواجده، للمرة الأولى، لبحث أهم الأمور الأمنية وتعزيز العلاقات بين الجانبين.
واستعرض الجانبان خلال الاجتماع أوجه التعاون الأمني بين البلدين وأساليب تعزيزها، وآخر المستجدات في القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك وآلية التعاون وتبادل الخبرات للاستفادة من القدرات التدريبية في مختلف مجالات العمل الأمني.
كما ناقشا أهم المعوقات التي تواجه المواطنين والطلبة الكويتيين الدارسين في مصر، وأهمية تسهيل جميع إجراءاتهم، ومشكلة الإفصاح عن العملات النقدية في المطارات واتخاذ الإجراءات المناسبة لها، وتمت مناقشة أسباب تأخير تسجيل العقارات الخاصة بالكويتيين في الجمهورية المصرية وطرق تسهيلها، كما تم الاتفاق على وضع آلية بين الجهات المعنية لتنظيم والإسراع في إنهاء الإجراءات والموافقات الأمنية.
وأشاد وزير الداخلية المصري اللواء محمود توفيق بمحاور الاجتماع وما تم مناقشته خلاله وحجم تبادل الخبرات الأمنية وعمق العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين الشقيقين.