أكد الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، اليوم الإثنين، الحرص على توفير فرص عمل للشباب الكويتي في مجالات التمويل وإدارة المشاريع والتنمية.
جاء ذلك، في كلمة ألقتها نائب المدير العام بالوكالة إيمان العبدالرزاق أمام الملتقى الأول للوظائف وفرص العمل للمكاتب والدور الاستشارية وشركات المقاولات والموردين الكويتيين 2024، الذي أقيم بالتعاون مع مجموعة البنك الإفريقي للتنمية.
وقالت العبدالرزاق إن «الشباب ذوي التحصيل العلمي هم أحد أبرز عوامل النجاح والتطور في دولة الكويت وهم على استعداد لاتخاذ مواقع عمل مهمة تشكل لبنات بناء لمستقبل مستدام مزدهر يقوم على الابتكار والبحث في المنظمات ذات الخبرة كمجموعة البنك الإفريقي للتنمية».
وأوضحت، أن «الملتقى الأول للوظائف» يُمكن أن يكون فرصة تغيير في المسيرة العلمية للمتقدم مؤكدة حرص «الصندوق» على دعم الشباب وتعزيز جهود التنمية.
وأضافت أن العلاقة ما بين «الصندوق» و«القارة الإفريقية» قوية ومثمرة إذ يؤدي الأول دوراً محورياً في دعم المشاريع التنموية الكبرى في مختلف أرجائها منذ ستينيات القرن الماضي عبر توفير التمويل والمساعدات الفنية كما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للعديد من المجتمعات.
من جهته، قال المدير التنفيذي في البنك الإفريقي للتنمية إدموند ويغا، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية «كونا»، إن هذا الملتقى سيسهم في تعزيز عمل «البنك» والتعريف به وعلى فرص العمل التي يوفرها للشباب إضافة إلى تعزيز أطر الشراكة مع القطاع الخاص لدعم مشروعات القارة الإفريقية.
وأكد ويغا أن الهدف من هذه الزيارة هو تعزيز التعاون والشراكة ما بين دولة الكويت و«مجموعة البنك» الذي يعمل في 54 دولة إفريقية بما يوفر فرص عمل قد تتوفر في مقره الرئيس بكوت ديفوار أو أي مكان آخر في القارة الإفريقية معتمداً على الوظيفة المتاحة.
بدوره، قال نائب الرئيس لإدارة الموارد البشرية والمواهب في «البنك» جاكويس إدجانغا، في تصريح مماثل لـ«كونا»، إن الهدف من هذا الملتقى هو بحث سبل تعزيز التعاون وجذب المواطنين الكويتيين للانضمام إلى فريق «البنك» باعتبار دولة الكويت عضو مساهم فيه.
وأضاف إدجانغا أن الشراكة ما بين دولة الكويت و«البنك» تعود إلى سبعينيات القرن الماضي، مستدركاً أن «البنك» يسعى إلى توسيع أطر التعاون بالنظر إلى القطاع الخاص والمستثمرين الكويتيين للانضمام إلى البنك والاستثمار في التنمية بالقارة الإفريقية.
وأوضح أن هذا الملتقى سيساعد في الاستعانة بالمواطنين الكويتيين للانضمام إلى «البنك» الذي يعمل فيه أكثر من 2200 موظف.
جاء ذلك، في كلمة ألقتها نائب المدير العام بالوكالة إيمان العبدالرزاق أمام الملتقى الأول للوظائف وفرص العمل للمكاتب والدور الاستشارية وشركات المقاولات والموردين الكويتيين 2024، الذي أقيم بالتعاون مع مجموعة البنك الإفريقي للتنمية.
وقالت العبدالرزاق إن «الشباب ذوي التحصيل العلمي هم أحد أبرز عوامل النجاح والتطور في دولة الكويت وهم على استعداد لاتخاذ مواقع عمل مهمة تشكل لبنات بناء لمستقبل مستدام مزدهر يقوم على الابتكار والبحث في المنظمات ذات الخبرة كمجموعة البنك الإفريقي للتنمية».
وأوضحت، أن «الملتقى الأول للوظائف» يُمكن أن يكون فرصة تغيير في المسيرة العلمية للمتقدم مؤكدة حرص «الصندوق» على دعم الشباب وتعزيز جهود التنمية.
وأضافت أن العلاقة ما بين «الصندوق» و«القارة الإفريقية» قوية ومثمرة إذ يؤدي الأول دوراً محورياً في دعم المشاريع التنموية الكبرى في مختلف أرجائها منذ ستينيات القرن الماضي عبر توفير التمويل والمساعدات الفنية كما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للعديد من المجتمعات.
من جهته، قال المدير التنفيذي في البنك الإفريقي للتنمية إدموند ويغا، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية «كونا»، إن هذا الملتقى سيسهم في تعزيز عمل «البنك» والتعريف به وعلى فرص العمل التي يوفرها للشباب إضافة إلى تعزيز أطر الشراكة مع القطاع الخاص لدعم مشروعات القارة الإفريقية.
وأكد ويغا أن الهدف من هذه الزيارة هو تعزيز التعاون والشراكة ما بين دولة الكويت و«مجموعة البنك» الذي يعمل في 54 دولة إفريقية بما يوفر فرص عمل قد تتوفر في مقره الرئيس بكوت ديفوار أو أي مكان آخر في القارة الإفريقية معتمداً على الوظيفة المتاحة.
بدوره، قال نائب الرئيس لإدارة الموارد البشرية والمواهب في «البنك» جاكويس إدجانغا، في تصريح مماثل لـ«كونا»، إن الهدف من هذا الملتقى هو بحث سبل تعزيز التعاون وجذب المواطنين الكويتيين للانضمام إلى فريق «البنك» باعتبار دولة الكويت عضو مساهم فيه.
وأضاف إدجانغا أن الشراكة ما بين دولة الكويت و«البنك» تعود إلى سبعينيات القرن الماضي، مستدركاً أن «البنك» يسعى إلى توسيع أطر التعاون بالنظر إلى القطاع الخاص والمستثمرين الكويتيين للانضمام إلى البنك والاستثمار في التنمية بالقارة الإفريقية.
وأوضح أن هذا الملتقى سيساعد في الاستعانة بالمواطنين الكويتيين للانضمام إلى «البنك» الذي يعمل فيه أكثر من 2200 موظف.