أريد حلاً لما يلي:

1- تعليم مكلف ومخرجات غير مؤهلة.

Ad

2- سلطة تنفيذية غير مستقرة ورؤية مفقودة.

3- خطط استراتيجية متعددة وتنمية متخلفة.

4- مبان ومستشفيات حكومية ضخمة وخدمة تمريضية وعلاجية متدنية.

5- قيادات إدارية تقودها عمالة غير وطنية.

6- لجان ومجالس عليا وهيكلة اقتصادية وتنظيمية ومالية مختلة.

7- دولة من أغنى دول العالم والمواطنون فيها يشكون غلاء المعيشة وزيادة القروض.

8- جهات رقابية متعددة ونسبة مكافحة فساد متدنية.

9- بطالة وطنية في ظل توافر أكثر من 4 ملايين فرصة عمل.

10- توافر مدربين ومستشارين كويتيين ومن يستعان بهم غير كويتيين.

11- مساجد تغص بالمصلين وقيمنا الإسلامية لا يتم الالتزام بها.

12- غياب «مفهوم العيب» وطغيان عدم الاحترام.

13- قدّر الحقير وحقّر الحكيم.

14- شهادات مزورة وكفاءات مبعدة.

15- وسائل إعلام متعددة وتوعية مشتتة.

16- تركيبة سكانية مختلة!

17- شعب مستهلك وغير منتج يرغب في مزيد من الرفاهية.

18- حكومات غير مستقرة وقرارات معطلة.

19- إجراءات حكومية متخلفة في عالم متطور وسريع التغير.

20- أنظمة تكنولوجية متطورة وأمن سيبراني متدن.

21- استثمارات مالية عالمية ضخمة لا يستفاد منها داخلياً.

22- أنظمة تقييم وقياس تعجيزية في بيئة يشوبها عدم العدل والمساواة وتكافؤ الفرص.

23- نظام تعليمي مكلف لا يراعي احتياجات البلد المستقبلية.

24- نظام تقاعد متقادم يكرس الكسل ويقلل إنتاجية وتنمية الموارد البشرية.

25- بنية تحتية متهالكة وخدمات حكومية متدنية.

26- نظام صحي داخلي رديء وعلاج خارجي مكلف.

27- مواهب شبابية معطلة ونظام تقييم تعجيزي ظالم.

28- موقع جغرافي متميز وسياحة مفقودة.

29- بلد منتج للنفط وشوارع متهالكة.

30- أمن مائي وغذائي وبيئي شبه مفقود.

31- وظائف قيادية شاغرة وكفاءة وطنية معطلة.

32- وسائل إعلامية متعددة ووعي مجتمعي منخفض.

33- مراكز بحث وتطوير بميزانية محدودة ووسائل ومواقع تواصل اجتماعي مدعومة.

34- اختلال في سلم الرواتب في الجهاز الحكومي لا يراعي نظامي تقييم الوظائف وتوصيفها.

35- ضعف في تنشئة الطفل ورعاية الأمومة.

36- ضعف الوازع الديني واختلال في منظومة القيم والمبادئ الأخلاقية.

37- تعطيل قيم المبادرة وإعاقة المشاركة المجتمعية البناءة.

38- عدم حوكمة الجهات والمؤسسات الحكومية.

39- الاعتماد على الشهادات الجامعية وإهمال المهارات والخبرات الوطنية.

40- عدم الاستفادة من الماضي والخوف من المستقبل.

41- اعتناق ثقافة الجهل والتجهيل.

42- تردد السلطة التنفيذية في اتخاذ القرار في عصر التحول الرقمي.

43- تقديم المصالح الخاصة على المصلحة العامة.

44- مبادئ العدل والمساواة وتكافؤ الفرص التي كفلها الدستور مقابل الممارسات العنصرية القبلية والطائفية والمناطقية.

45- حرية متزنة كفلها دستور 1962 وممارسات وتصرفات غير منضبطة.

46- الاحتياجات التنموية المستقبلية وضعف إعداد قادة المستقبل.

47- أراض واسعة ومشكلة إسكانية.

48- دولة غنية وسعادة متدنية.

49- مشاريع تنموية ضخمة وتردد في اتخاذ القرار.

50- بحوث ودراسات علمية مصيرها الأدراج المغلقة.

ودمتم سالمين