32700 طالب اجتازوا الثانوية العامة... ونسبة النجاح 76.22%
سموه وولي العهد ورئيس الوزراء هنأوا العدواني وقيادات «التربية» بنجاح خطة الاختبارات
• 32700 طالب اجتازوا الثانوية العامة... ونسبة النجاح 76.22%
اعتمد وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي د. عادل العدواني نتائج طلبة الصف الثاني عشر للعام الدراسي 2023-2024، حيث نجح 32700 طالب وطالبة في الثانوية العامة، بواقع 22230 بالقسم العلمي، و9870 بالقسم الأدبي، و600 في التعليم الديني بنسبة نجاح عامة بلغت 76.22 في المئة، إذ بلغ عدد المتقدمين للامتحانات 42903 طلاب.
والتقى العدواني الطلبة المتفوقين والحاصلين على المراكز الأولى من مختلف التصنيفات، بقاعة كبار الشخصيات بديوان عام وزارة التربية أمس، وذلك بعد اعتماده النتائج كلفتة أبوية من الوزير.
وقال العدواني، في كلمة له: «يطيب لي بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي عهده الأمين الشيخ صباح الخالد، ولسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله، ولأبناء وطننا العزيز، وللإخوة المقيمين، سائلاً المولى القدير أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وأن يعيد هذه الأيام المباركة علينا وعلى وطننا الغالي والأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات».
وتابع: «إن هذه الأيام المباركة تأتي مع نهاية العام الدراسي ونحن على أعتاب مرحلة مهمة وفارقة في حياة طلابنا الأعزاء وأسرهم الكريمة».
وأضاف: «أود أن أعبر عن عميق شكري وجزيل امتناني لدعم القيادة السياسية ومتابعتها المستمرة وتوجيهاتها السديدة، التي كانت دائماً ومازالت، مصدر إلهام وعونٍ لنا بعد الله في كل خطوة إصلاح وتطوير للتعليم، ونحن من هذا الموقع، نعاهد الله ثم القيادة السياسية والشعب الكويتي الكريم، على الاستمرار في العمل الجاد والاجتهاد، بمساندة إخواني المخلصين من منتسبي الوزارة كل في موقعه، لتحقيق رؤية القيادة السياسية في بناء مستقبل مشرق لأبناء الوطن والمساهمة في رفعة وتقدم وطننا الغالي الكويت».
وقال: «أبنائي وبناتي المتفوقين والناجحين، يسرني بكل فخر واعتزاز ومن موقع الأب وشرف المسؤولية أن أتوجه لكم بالتهاني والتبريكات بمناسبة تخرجكم اليوم، وأنتم تحملون بين أيديكم راية العلم والمعرفة وهي مسؤولية عظيمة تتطلب منكم المثابرة والاستمرار في السعي والتعلم في رحلتكم الأكاديمية المقبلة، والإصرار والعزيمة على تحقيق طموحاتكم وآمال أهاليكم، فأنتم أبنائي أمل المستقبل، والثروة الحقيقية لوطننا الغالي».
وأردف: «لم يكن هذا النجاح ليتحقق لولا الجهود المبذولة من أولياء الأمور الركيزة الأساسية في هذا الإنجاز، الذين كانوا دائماً العون والسند لأبنائهم، ولنا كمسؤولين وتربويين ومنتسبين لوزارة التربية، فجزاكم الله خيراً على ما بذلتموه من جهد وتضحيات».
وأعرب عن عميق امتنانه «للمعلمين والمعلمات الذين يبذلون جهوداً مشكورة في تربية وتعليم أجيال المستقبل، وللإخوة الإداريين الذين بذلوا قصارى جهدهم للدعم والمساندة في إنجاح مسيرة العملية التربوية، وللموجهين والمراقبين والملاحظين والمصححين ورؤساء اللجان وكل القائمين على الكنترول العلمي والأدبي والتعليم الديني لجهودهم الكبيرة المبذولة في تحقيق الأهداف المنشودة والوصول إلى هذه النتائج المرجوة».
وفي الختام، قال العدواني: «ندعو الله تبارك وتعالى أن يوفقنا ويسدد خطانا جميعاً لما فيه الخير والصلاح للوطن وشعبه الوفي، وأن يحفظ الكويت في ظل مسيرة الخير التي يرعاها سمو أمير البلاد وولي عهده الأمين».
الجيران الأولى «علمي»: لم يدخل بيتنا مدرس خصوصي
أعلنت الخريجة المتفوقة حور الجيران، الحاصلة على المركز الأول في القسم العلمي على الكويتيين بنسبة 99.98 في المئة، رغبتها في دراسة الطب، مضيفة: لله الحمد لم يدخل بيتنا مدرس خصوصي، ولم أشترك في أية منصة دراسية، بل كانت الدراسة وفقا للجهد الذاتي.
وأشارت الجيران إلى أن الوالدة والأهل والأصدقاء لهم دور كبير في متابعتي خلال المسيرة الدراسية، للحصول على هذا التفوق والمركز الأول، وأضافت أن اختبار الكيمياء كان الأصعب من بين الاختبارات، وخرج منه الطلبة غير راضين على أدائهم فيه.
وأعربت عن سعادتها الغامرة، حيث إنها لم تستوعب هذه النتيجة من الصدمة، وخاصة بعد الحصول على التهاني والتبريكات، داعية الطلبة المقبلين على الصف الـ12 إلى المثابرة والاجتهاد وتنظيم الوقت في الدراسة.
نور الكندري... الأولى «علمي»: سعيدة جداً وأهدي تفوقي للأمير
قالت الطالبة نور الكندري (من مدرسة الرجاء الثانوية المشتركة للبنات)، والحاصلة على المركز الأول على الكويتيين بالقسم العلمي على مدارس التربية الخاصة بنسبة 97.17 بالمئة إن تحقيقها لهذه النسبة جاء بفضل الله أولا، ثم بفضل والديها اللذين ساعداها كثيرا أثناء دراستها.
وأضافت: أهدي تفوقي إلى سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد، والشعب الكويتي، لافتة إلى أنها سعيدة جداً بهذه النتيجة التي جاءت بمجهودها وتعاون الإدارة المدرسية ومعلماتها اللاتي بذلن جهدا لا يُقدر أثناء العام الدراسي لمساعدتها في تحصيلها العلمي.
الأولى على كويتيي «الأدبي» نوف العصيمي: شعور لا يوصف بعد التعب
أعربت الخريجة المتفوقة نوف العصيمي، الحاصة على المركز الأول في القسم الأدبي للطلبة الكويتيين بنسبة 99.50 في المئة، عن سعادتها بحصولها على هذه النتيجة، مشيرة إلى أن شعورها لا يوصف بعد مرور 3 أعوام من التعب، من الجد والاجتهاد، مهدية تفوقها إلى الكويت وسمو أمير البلاد وولي عهده الأمين والشعب الكويتي والأهل.
وقالت العصيمي، لـ«الجريدة»، إنها كانت متوقعة الحصول على المركز الأول على الطلبة الكويتيين في القسم الأدبي، مبينة أنها اعتمدت على متابعة الكتاب الدراسي بشكل منتظم، ومراجعة بنك الأسئلة، وحل نماذج الاختبارات، وآلية تنظيم الوقت للدراسة.
وأشارت إلى أنها واجهت الصعوبات والتحديات الدراسية للحصول على أعلى الدرجات والتفوق، معلنة رغبتها في استكمال دراستها بكلية العلوم الإدارية جامعة الكويت، وأضافت أن للوالدين دورا كبيرا في تقديم الدعم والمساعدة على الحصول على هذا التفوق.«أرغب في الدراسة بكلية العلوم الإدارية»
الأول «علمي» إبراهيم النجار: 100% حافز لدراسة الطب
أكد الخريج المتفوق إبراهيم النجار (الحاصل على المركز الأول في القسم العلمي)، أن الحصول نسبة 100 بالمئة يعتبر حافزا لدراسة تخصص الطب في الأردن.
وقال النجار لـ «الجريدة»: «لله الحمد والمنة حصلت على التفوق بعد التوكل والدعاء والأخذ بالأسباب والجد والاجتهاد، ولا توجد هناك صعوبة في الحصول على نسبة 100 بالمئة».
وذكر «أن محبة الدراسة أبرز سمات التفوق، الأهل لهم دور كبير في الحصول على هذا الإنجاز من ناحية الدعم المعنوي والمادي وتوفير البيئة المناسبة والاحتياجات الدراسية».
وتابع أنه «لم يحدد ساعات للدراسة، وإنما إنجاز هدف معيّن والانتهاء بنفس اليوم، والتي تصل ربما إلى 4 ساعات في اليوم، فضلا عن المراجعات الدائمة».
ووجّه نصيحة للطلبة المقبلين على الصف الـ 12 التوكل على الله والمداومة على الدراسية والتوفيق من الله.
وأضاف أن أكثر المواد الدراسية تعقيدا على فترة دراستي هي اللغة العربية، ولله الحمد كان الاختبار سهلا مر دون عوائق.
وأهدى تفوقه إلى دولته الثانية الكويت، متقدما بجزيل الشكر لوالديه وأساتذته الذين بذلوا الجهد معه.
سارة العازمي: بالجد والاجتهاد ودعم الأسرة حققت التفوق
قالت الطالبة سارة العازمي الحاصلة على المركز الأول في مدارس التربية الخاصة بالقسم الأدبي بنسبة 98.51 في المئة والعاشرة على الكويت، إنها سعت للوصول إلى هذه النسبة بالجد والاجتهاد طوال سنواتها الدراسية، لافتة إلى أن نجاحها وتفوقها جاء بفضل الله ثم أسرتها التي لم تدخر جهدا في سبيل توفير كل وسائل وسبل الراحة لها حتى تتفوق في دراستها.
وأضافت العازمي: «أتوجه بالشكر والعرفان إلى مدرساتي، وأخص بالشكر مديرة مدرسة النور المشتركة نوال الدغيشم على ما قدمته لي من دعم خلال مسيرتي الدراسية لأحقق هذه النتيجة»، مشيرة إلى أن «الادارة المدرسية والمعلمات كان لهم دور كبير بعد الله في نجاحي وتفوقي طوال مسيرتي التعليمية».
الجويسري: الوالدان لهما دور كبير في تفوقي
أكدت الخريجة المتفوقة لولوة الجويسري الحاصلة على المركز الثاني على الكويتيين في القسم الأدبي بنسبة 99.38 في المئة، أن والديها كان لهما دور كبير في تحقيقها هذا التفوق من خلال الحث على الدراسة، مشيرة إلى انها بذلت جهدا كبيرا للوصول إلى هذه النسبة.
وقالت الجويسري لـ«الجريدة»، ان التدريب على النماذج وبنوك الأسئلة بعد مرحلة المراجعة أبرز الامور التي ساهمت في تحقيق نتائج عالية، مبينة انها لم تواجه صعوبات بشكل ملحوظ في الاختبارات التي مرت بكل سلاسة وسهولة.«لم أواجه صعوبات في الاختبارات»
وأضافت أنها لم تتوقع حصولها على هذه النتيجة المشرفة، موضحة أن «اتصال وزير التربية الذي أبلغنا بالتفوق جعلنا نشعر بالفرحة الغامرة مع الاهل».
ووجهت نصيحة للطلبة المقبلين على الصف الـ12 حثتهم فيها على الاهتمام بالدراسة والابتعاد عن الاشاعات والاعتماد على المراجعة الدائمة وبنوك الأسئلة والاختبارات.
أسامة الشمري: تنظيم الوقت أبرز عوامل التفوق
كشف الخريج المتفوق أسامة مساعد الشمري الحاصل على نسبة 95.49 في المئة عن رغبته في استكمال الدراسة في التخصصات الطبية، لانها تعتبر من احتياجات سوق العمل في المرحلة المقبلة، فضلا عن أنها عمل إنساني لخدمة البشرية.
وقال الشمري لـ«الجريدة»، إن عامل تنظيم الوقت كان أبرز العوامل للحصول على التفوق، مؤكدا ضرورة عدم ترك الدروس تتراكم، والتسابق مع الوقت ليكون لدى الطالب متسع من الوقت للمراجعة وحل نماذج الاختبارات وبنوك الأسئلة.
وأضاف أنه يهدي تفوقه لسمو الأمير وسمو ولي العهد ولأهل الكويت، آملا استمرار مسيرة التفوق خلال الدراسة الجامعية.
وأكد أن «الاساتذة والوالدين والاهل كان لهم دور كبير في متابعتي اثناء الدراسة»، مشيرا إلى أنه لم يواجه صعوبة في حل الاختبارات الماضية.
رسلان الغزاوي: طريقي الحقيقي بهذا التفوق بدأ الآن
أعرب الطالب المتفوق رسلان رامي الغزاوي (سوري الجنسية) عن شكره لله تعالى على حصوله على نسبة 99.47 في المئة بالثانوية العامة - القسم العلمي، من مدرسة محمد عثمان الراشد، مرجعاً تميزه إلى المثابرة والمتابعة الدؤوبة من والديه اللذين وفرا له الأجواء المناسبة للتحصيل العلمي.
وأضاف الغزاوي أن جهوده الكبيرة في المذاكرة التي نتج عنها هذا التفوق جاءت انطلاقا «من أخذي بالأسباب والاتكال على الله وجعل قوله تعالى: (قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) منهجاً لمسيرة حياتي على كل الصعد».
وأكد أنه يعتبر نفسه قد أتم مرحلة مهمة من عمره، وحقق التفوق في الثانوية العامة، قائلاً: «إن طريقي الحقيقي بهذا التفوق قد بدأ الآن»، فأتمنى من الله أن يحوطني بالنجاح الدائم طوال أيام حياتي.
وأضاف: «لا أنسى في هذا المقام الأيادي البيضاء المعطاءة من والدي ووالدتي وجدي الذين ذللوا لي كل الصعاب حتى أحقق هذا الامتياز، وأصل إلى منصات التتويج... ولا يفوتني أن أشكر إدارة مدرستي ومعلميها على جهودهم الطيبة معي ومع جميع الطلاب».
وأهدى الغزاوي تفوقه لأهله وذويه وأصدقائه وأحبته وبلده الثاني الكويت، داعياً اللهَ أن يحفظَ الكويت في ظِلِّ القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وولي عهده الأمين.
عطوي: التفوق تحقق بعد مسيرة كفاح في «الثانوية»
ذكرت الخريجة المتفوقة جنى محمد عطوي، الحاصلة على نسبة 98.77 في المئة بالقسم العلمي، من مدرسة فجر الصباح، أن هذا التفوق جاء بعد مسيرة كفاح لمدة 3 أعوام خلال مرحلة الثانوية العامة، وكان للأهل دور كبير في التشجيع والمثابرة على الحصول على أعلى الدرجات طوال المسيرة الدراسية.
وقالت عطوي، لـ«الجريدة»، إن هذه النتيجة هي ثمرة الانتظام في أوقات الدراسة، وعدم تراكم الدراسة، والمداولة على المراجعة، ومتابعة نماذج الاختبارات والتعود عليها قبل فترة الاختبارات النهائية، فضلا عن الحرص على الحصول على المعدلات التراكمية، وعدم الاستهانة بها خلال الأعوام الماضية.
ودعت الطلبة المقبلين على الصف الـ12 إلى الاهتمام بالدراسة، لأنها مرحلة مفصلية قبل الدراسة الجامعية، وفي حال الحصول على درجات عالية تكون فرص القبول بالتخصصات التي يرغبون فيها أكبر.
شيماء الأمير: حلمي بدراسة الطب يتحقق
أهدت الطالبة المتفوقة شيماء الأمير عناب تفوّقها في الثانوية العامة بالقسم العلمي، وحصولها على نسبة 98.92 بالمئة، إلى أسرتها التي وفرت لها كل السبل والأجواء الهادئة اللأزمة للمذكرة، وتشجيعها دائما على التفوق.
وقالت الطالبة شيماء إن مدرساتها في مدرسة النجاة بذلن معها جهودا مخلصة في التدريس والمراجعة، وكُنّ خير معين لها في مسيرتها التعليمية حتى وصولها إلى التفوق.
وأوضحت لـ «الجريدة» أنها تنوي دراسة الطب البشري في بلدها مصر، حيث إنها طالما كانت تحلم بأن تصبح طبيبة، والخطوة الأولى في تحقيق حلمها بدأت تتحقق على أرض الواقع.حصلت على نسبة 98.92% وأهدت تفوقها لأسرتها
وقدمت الشكر الجزيل إلى وطنها الثاني الكويت التي ولدت وترعرت على أرضها الطيبة، داعية لها بمزيد من الأمن والطمأنينة والاستقرار.
محمد الباقر: اعتمدت على الملخصات والامتحانات السابقة
أكد الطالب محمد الباقر والحاصل على المركز الثاني على الكويتيين بالمعهد الديني بنسبة 99.09% أنه كان يدرس من خلال الملخصات والمراجعات السابقة، إضافة إلى أنه كان يعتمد على الامتحانات السابقة التي كانت تحوي الكثير من أسئلة الاختبارات.
وأضاف الباقر: الحمد لله، كانت الدراسة سهلة والامتحانات جاءت مناسبة وفي مستوى الطالب، لافتاً إلى أنه كان يركز على الامتحانات السابقة التي كانت غالبا تأتي الأسئلة منها.
وأوضح أنه كان يتوقع النسبة التي حصل عليها، إلا أنه كان يأمل أن يكون الأول على الدفعة، لافتا إلى أنه كان ينظم وقته فقد كان يخرج مع زملائه وأصدقائه ولم يحبس نفسه في البيت إلا أنه كان يذاكر دروسه أولاً بأول، ولم يكن يضيع الوقت في أشياء غير مفيدة.حصل على المركز الثاني على الكويتيين بالتعليم الديني بنسبة 99.09%
وأشار إلى أنه ينوي دراسة اللغة العربية أو الشريعة، وأنه يرغب في استكمال الماجستير والدكتوراه في هذه التخصصات، لأنه يرغب في تحقيق رغبات والده.
واختتم حديثه قائلا: أهدي نجاحي إلى سمو الأمير والكويت ووالدي ووالدتي اللذين كانا الدافع الأساسي لتحقيق هذه النسبة.
محمود: أرغب في دراسة الهندسة
أكد الخريج المتفوق مالك عدنان محمود الحاصل على نسبة 99.98 في المئة من ثانوية الوطنية الأهلية، انه يطمح للدراسة في جامعة الكويت في تخصص الهندسة او الدراسة في الخارج.
وأضاف محمود لـ «الجريدة»، أنه واجه عدداً من الصعوبات خلال دراسته لاختبارات الثانوية العامة واستطاع التغلب عليها بالدعاء، كما تغلب على التشتيت في مصادر المعلومات بالاستعانة بتوجيه المدرسين والكتب الرسمية للوزارة.