بوقماز تفقدت طرقات مدينة جابر الأحمد المتهالكة
وجّهت بفك التشابك بين «الأشغال» والجهات الحكومية لإنجاز مشاريع الصيانة
تفقدت وزيرة الأشغال العامة وزيرة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة د. أماني بوقماز، مدينة جابر الأحمد، للاطلاع على المشاكل التي يعانيها أهالي المنطقة، والتي يأتي على رأسها صيانة الشوارع المتهالكة، واستحداث مداخل ومخارج جديدة لمنع تكرار حوادث السيارات.
وأفاد رئيس اللجنة التنسيقية التطوعية للمدينة، محمد الشمري، بأن الوزيرة بوقماز وعدت بتعجيل رصد وإقرار الميزانية الخاصة بالمدينة لتأهيل الشوارع المتهالكة، وتنفيذ مداخل ومخارج للمنطقة.
الدورة المستندية
وقال الشمري، على هامش الجولة التفقدية، إن «الوزيرة وعدتهم باختصار الدورة المستندية التي تستغرقها عمليات تخصيص بنود ميزانية المناقصات، وما يتبعها من عمليات طرح وترسية لتلك المناقصات»، مبينا أن «الهدف من دعوتنا للوزيرة هو إطلاعها على ما وصل إليه الحال في المدينة من تهالك للشوارع، وتأخير استحداث مداخل ومخارج جديدة للمنطقة، لتفادي تكرار الحوادث التي تحدث نتيجة هذا الأمر».
ومن جهته، قال الوكيل المساعد لقطاع هندسة الصيانة في «الأشغال» محمد العنزي: «إن الوزيرة وجهت بفك التشابك الحاصل بين قطاعات الأشغال والجهات الحكومية الأخرى بهدف إنجاز مشاريع الصيانة في كل مناطق البلاد على صعيد البنية التحتية والطرق، لاسيما مدينة جابر الأحمد».
وأفاد رئيس اللجنة التنسيقية التطوعية للمدينة، محمد الشمري، بأن الوزيرة بوقماز وعدت بتعجيل رصد وإقرار الميزانية الخاصة بالمدينة لتأهيل الشوارع المتهالكة، وتنفيذ مداخل ومخارج للمنطقة.
الدورة المستندية
وقال الشمري، على هامش الجولة التفقدية، إن «الوزيرة وعدتهم باختصار الدورة المستندية التي تستغرقها عمليات تخصيص بنود ميزانية المناقصات، وما يتبعها من عمليات طرح وترسية لتلك المناقصات»، مبينا أن «الهدف من دعوتنا للوزيرة هو إطلاعها على ما وصل إليه الحال في المدينة من تهالك للشوارع، وتأخير استحداث مداخل ومخارج جديدة للمنطقة، لتفادي تكرار الحوادث التي تحدث نتيجة هذا الأمر».
واعتبر أن التأخير الحاصل في تنفيذ أعمال المدينة يرجع إلى البيروقراطية، مؤكدا أن تنفيذ المشاريع يحتاج إلى عمل.الشمري: الوزيرة وعدتنا بتعديل إقرار الميزانية لتأهيل الشوارع المتهالكة
ومن جهته، قال الوكيل المساعد لقطاع هندسة الصيانة في «الأشغال» محمد العنزي: «إن الوزيرة وجهت بفك التشابك الحاصل بين قطاعات الأشغال والجهات الحكومية الأخرى بهدف إنجاز مشاريع الصيانة في كل مناطق البلاد على صعيد البنية التحتية والطرق، لاسيما مدينة جابر الأحمد».