استؤنفت مباراة ألمانيا والدنمارك ضمن الدور ثمن النهائي لكأس أوروبا لكرة القدم في دورتموند التي توقفت بشكل مؤقت عند الدقيقة 35 بسبب عاصفة رعدية قوية تخللها هطول الأمطار والبرد بشكل غزير.
وكانت النتيجة متعادلة من دون أهداف قبل أن يُطلق الحكم الإنكليزي مايكل أوليفر صافرته، داعياً اللاعبين لمغادرة الملعب.
وبعد توقف المباراة لحوالي نصف ساعة ريثما تهدأ الأمطار، عاد اللاعبون إلى أرضية الملعب للاحماء قبل أن يُطلق الحكم من جديد صافرة معاودة اللعب.
وهيمن المنتخب الألماني على ربع ساعة الأول من عمر اللقاء، وسجلّ له نيكو شلوتربيك هدفاً في الدقيقة الخامسة، لكن سرعان ما ألغي بعد العودة إلى تقنية حكم الفيديو المساعد «ڤي أيه آر» بسبب وجود خطأ سبق الهدف على يوزوا كيميتش.
وبعدما سيطر «دي مانشافت» على الكرة والاستحواذ في مستهل اللقاء، عاد ايقاعه ليخفت قليلاً فيما بدأ المنتخب الدنماركي بالخروج من منطقته والتعويل على الهجمات المرتدة.
ويبحث المنتخب الالماني عن لقبه الرابع في المسابقة القارية حيث يتساوى حالياً مع إسبانيا بثلاثة ألقاب «رقم قياسي»، في حين تبحث الدنمارك عن لقبها الثاني بعد فوزها بالكأس عام 1992 على حساب ألمانيا نفسها في السويد.
وكانت النتيجة متعادلة من دون أهداف قبل أن يُطلق الحكم الإنكليزي مايكل أوليفر صافرته، داعياً اللاعبين لمغادرة الملعب.
وبعد توقف المباراة لحوالي نصف ساعة ريثما تهدأ الأمطار، عاد اللاعبون إلى أرضية الملعب للاحماء قبل أن يُطلق الحكم من جديد صافرة معاودة اللعب.
وهيمن المنتخب الألماني على ربع ساعة الأول من عمر اللقاء، وسجلّ له نيكو شلوتربيك هدفاً في الدقيقة الخامسة، لكن سرعان ما ألغي بعد العودة إلى تقنية حكم الفيديو المساعد «ڤي أيه آر» بسبب وجود خطأ سبق الهدف على يوزوا كيميتش.
وبعدما سيطر «دي مانشافت» على الكرة والاستحواذ في مستهل اللقاء، عاد ايقاعه ليخفت قليلاً فيما بدأ المنتخب الدنماركي بالخروج من منطقته والتعويل على الهجمات المرتدة.
ويبحث المنتخب الالماني عن لقبه الرابع في المسابقة القارية حيث يتساوى حالياً مع إسبانيا بثلاثة ألقاب «رقم قياسي»، في حين تبحث الدنمارك عن لقبها الثاني بعد فوزها بالكأس عام 1992 على حساب ألمانيا نفسها في السويد.