نفت وزارة الصحة ما تم تداوله في مقطع الفيديو بشأن المبنى الجديد لمستشفى الأمراض السارية عارٍ عن الصحة، وتحتفظ الوزارة بحقها القانوني بشأن ما قيل ونُشر.
وأضافت «لايزال العمل بمشروع المبنى الجديد لمستشفى الأمراض السارية مستمر، ولم يتم استلام المستشفى من المقاول الرئيسي للمشروع، ولم تُشغل المستشفى حتى تاريخه».
وأوضحت أن المبنى آمن وغير آيل للسقوط، وغير مهجور، وليس سكناً للعمالة كما تم الادعاء، والعمال المتواجدون بالمشروع هم على رأس عملهم في تركيب وتشغيل وفحص الأنظمة والمعدات الطبية، تمهيداً لتسليم المشروع لوزارة الصحة من قبل المقاول وفقاً للجدول الزمني المحدد.
وذكرت المباني المجاورة للمشروع هي مباني مؤقتة ومرخصة من قبل الجهات المعنية والمختصة، ويتم بناؤها عادةً بجوار المشاريع الإنشائية الكبيرة كمكاتب مؤقتة لمهندسي وزارة الصحة، وممثلي المقاول المنفذ، نظراً لتواجدهم الدائم في الموقع، ويتم ازالتها حال استلام المشروع.
ولفتت إلى أنها تُقدّر الحرص والاهتمام، إلا وأنها تهيب بالتثبت والاستفسار قبل تداول أو نشر معلومات مغلوطة تمس جهود الكوادر الوطنية العاملة على مدار الساعة لتطوير الخدمات الصحية الإنشائية في البلاد، كما تحتفظ بحقوقها القانونية بشأن ما قيل ونُشر.
وأضافت «لايزال العمل بمشروع المبنى الجديد لمستشفى الأمراض السارية مستمر، ولم يتم استلام المستشفى من المقاول الرئيسي للمشروع، ولم تُشغل المستشفى حتى تاريخه».
وأوضحت أن المبنى آمن وغير آيل للسقوط، وغير مهجور، وليس سكناً للعمالة كما تم الادعاء، والعمال المتواجدون بالمشروع هم على رأس عملهم في تركيب وتشغيل وفحص الأنظمة والمعدات الطبية، تمهيداً لتسليم المشروع لوزارة الصحة من قبل المقاول وفقاً للجدول الزمني المحدد.
وذكرت المباني المجاورة للمشروع هي مباني مؤقتة ومرخصة من قبل الجهات المعنية والمختصة، ويتم بناؤها عادةً بجوار المشاريع الإنشائية الكبيرة كمكاتب مؤقتة لمهندسي وزارة الصحة، وممثلي المقاول المنفذ، نظراً لتواجدهم الدائم في الموقع، ويتم ازالتها حال استلام المشروع.
ولفتت إلى أنها تُقدّر الحرص والاهتمام، إلا وأنها تهيب بالتثبت والاستفسار قبل تداول أو نشر معلومات مغلوطة تمس جهود الكوادر الوطنية العاملة على مدار الساعة لتطوير الخدمات الصحية الإنشائية في البلاد، كما تحتفظ بحقوقها القانونية بشأن ما قيل ونُشر.