أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية اليوم الاثنين فوز تحالف اليسار «الجبهة الشعبية الجديدة» وفق النتائج الرسمية للجولة الثانية من الانتخابات التشريعية دون الحصول على الأغلبية المطلقة بعد حصده 182 من أصل 577 مقعداً في الجمعية الوطنية «البرلمان».
وأظهرت النتائج الرسمية التي اصدرتها الداخلية الفرنسية حصول التحالف اليساري الذي يضم أحزاب «فرنسا الأبية» و«الخضر» و«الاشتراكي» و«الشيوعي الفرنسي» على 182 مقعداً بقيادة جان لوك ميلونشون.
وأوضحت أن معسكر الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون «معاً» احتل المركز الثاني بحصوله على 168 مقعداً فيما جاء حزب اليمين المتطرف «التجمع الوطني» وحلفاؤه بالمركز الثالث بحصده 143 مقعداً فقط بعدما احتل المركز الأول في الجولة الأولى من الانتخابات.
وبهذه النتائج لا يُمكن لأي من الأطراف السياسية الثلاثة اليمين واليسار والمعسكر الرئاسي الوصول إلى الأغلبية المطلقة في البرلمان الفرنسي البالغة 289 نائباً.
ودعي أكثر من 43 مليون ناخب للتصويت في الاقتراع بالجولة الثانية من الانتخابات والتي شهدت مشاركة وصلت إلى أكثر من 59 بالمئة من الناخبين لاختيار ممثليهم في البرلمان لخمسة أعوام مقبلة.
وتأتي هذه الانتخابات بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حل البرلمان بعد الفوز التاريخي الذي حققه حزب اليمين المتطرف بأكثر من 31 في المئة بالانتخابات الأوروبية الأخيرة.
وأظهرت النتائج الرسمية التي اصدرتها الداخلية الفرنسية حصول التحالف اليساري الذي يضم أحزاب «فرنسا الأبية» و«الخضر» و«الاشتراكي» و«الشيوعي الفرنسي» على 182 مقعداً بقيادة جان لوك ميلونشون.
وأوضحت أن معسكر الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون «معاً» احتل المركز الثاني بحصوله على 168 مقعداً فيما جاء حزب اليمين المتطرف «التجمع الوطني» وحلفاؤه بالمركز الثالث بحصده 143 مقعداً فقط بعدما احتل المركز الأول في الجولة الأولى من الانتخابات.
وبهذه النتائج لا يُمكن لأي من الأطراف السياسية الثلاثة اليمين واليسار والمعسكر الرئاسي الوصول إلى الأغلبية المطلقة في البرلمان الفرنسي البالغة 289 نائباً.
ودعي أكثر من 43 مليون ناخب للتصويت في الاقتراع بالجولة الثانية من الانتخابات والتي شهدت مشاركة وصلت إلى أكثر من 59 بالمئة من الناخبين لاختيار ممثليهم في البرلمان لخمسة أعوام مقبلة.
وتأتي هذه الانتخابات بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حل البرلمان بعد الفوز التاريخي الذي حققه حزب اليمين المتطرف بأكثر من 31 في المئة بالانتخابات الأوروبية الأخيرة.