أصدرت وزارة الخارجية قراراً بعودة 31 من السفراء والدبلوماسيين في عدد من دول الإيفاد إلى ديوان عام الوزارة وهم: فيصل المسيليم سفير الكويت لدى ألبانيا، فيصل العدواني سفير الكويت لدى بنغلادش، محمد الشبو سفير الكويت لدى الجزائر، عبداللطيف اليحيا سفير الكويت لدى المغرب، خلف بوظهير سفير الكويت لدى سريلانكا، مبارك السهيجان سفير الكويت لدى تنزانيا، نواف العنزي سفير الكويت لدى أرمينيا، بدر العوضي سفير الكويت لدى المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وشمال أيرلندا.

وشمل القرار أيضاً كلاً من رائد الرفاعي سفير الكويت لدى النرويج، علي الظفيري سفير الكويت لدى هولندا، يعقوب السند سفير الكويت لدى سويسرا، سعد العسعوسي سفير الكويت لدى هنغاريا، مساعد الذويخ سفير الكويت لدى الفلبين، محمد الفيلكاوي سفير الكويت لدى تايلند، محمد الخالدي سفير الكويت لدى غانا، صلاح المطيري سفير الكويت لدى بروناي دار السلام، عيسى الشمالي سفير الكويت لدى سلوفاكيا، طلال الهاجري سفير الكويت لدى رومانيا.

Ad

كما شمل القرار كلاً من خالد الفضلي سفير الكويت لدى بولندا، أحمد الجيران سفير الكويت لدى أوزبكستان، قصي الفرحان سفير الكويت لدى كينيا، راشد الهاجري سفير الكويت لدى التشيك، عبدالله الموعد سفير الكويت لدى أذربيجان، محمد الجديع سفير الكويت لدى فرنسا، وائل العنزي سفير الكويت لدى تركيا، خليفة الخرافي سفير الكويت لدى إسبانيا، عادل الأمير سفير الكويت لدى السنغال، مبارك العدواني سفير الكويت لدى ميانمار، محمد الهاجري سفير الكويت لدى كمبوديا، محمد المطيري قنصل عام الكويت لدى السعودية في جدة، طلال الهزاع قنصل عام الكويت لدى فيتنام في مدينة هوشي منه.

وفيما يتعلق بأسباب النقل، علمت «الجريدة» من مصادر بالخارجية أن الوزارة تعكف على اعادة ترتيب اوضاع عدد من بعثاتها في بعض الدول من خلال إغلاق سفارات وفتح أخرى وفق المواقع الجغرافية، بالاضافة الى العمل على تقليص نفقات البعثات الخارجية.

وقالت المصادر ان المرسوم رقم 116 لعام 2024 القاضي بنقل 31 من السفراء والقنصليين يأتي انسجاما مع المرسوم السابق في ابريل الماضي بشأن إلغاء بعثات التمثيل الدبلوماسي لدولة الكويت في الخارج، في كل من جمهورية ميانمار الاتحادية، ومملكة كمبوديا، وجمهورية لاو الديموقراطية الشعبية، وجمهورية الغابون، وجمهورية زيمبابوي، وإلغاء القنصلية العامة لدى فيتنام في مدينة هوشي منه.