ردت بنين والجيش الفرنسي على اتهامات وجّهها الرئيس الانتقالي في بوركينافاسو، الكابتن إبراهيم تراوري، ضد كوت ديفوار وبنين، بشأن استضافة هذين البلدين مقاتلين متطرفين وقواعد عسكرية أجنبية بهدف زعزعة استقرار بلده.
وكتب المتحدث باسم رئاسة جمهورية بنين، ويلفريد هونغبيدجي، أمس، إن «الهجمات الإرهابية العابرة للحدود هي ما دفع حكومة بنين إلى بناء معسكرات صغيرة، اعتبارا من عام 2022». كما نفى الجيش الفرنسي، رسمياً، وجود قواعد عسكرية له في بنين.