أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، المواطنة لطيفة الوحيدي «83 عاماً» على هدم منزلها في حي عين اللوزة ببلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك.
واضطرت المواطنة الوحيدي إلى هدم منزلها ذاتياً، تجنباً لدفع تكاليف الهدم في حال هدمته طواقم بلدية الاحتلال، وذلك بعد أن اقتحمت شرطة الاحتلال المنزل عدة مرات وهددت بهدمه.
وتقطن المواطنة الوحيدي المنزل المكون من 3 غرف مع أبنائها الخمسة منذ عام 2008، وتبلغ مساحته حوالي 100 متر مربع.
وتجبر سلطات الاحتلال المواطنين الفلسطينيين، خاصة في مدينة القدس المحتلة، على هدم منازلهم ذاتياً بحجة عدم الترخيص، ومن يرفض تقوم جرافات الاحتلال بهدم المنزل وفرض تكاليف باهظة على صاحبه.
يُذكر أن محافظة القدس وثقت 127 عملية هدم وتجريف في المحافظة خلال النصف الأول من العام الجاري، منها 42 عملية هدم ذاتي قسري، و73 عملية هدم نفذتها آليات الاحتلال، بالإضافة إلى 12 عملية تجريف.
واضطرت المواطنة الوحيدي إلى هدم منزلها ذاتياً، تجنباً لدفع تكاليف الهدم في حال هدمته طواقم بلدية الاحتلال، وذلك بعد أن اقتحمت شرطة الاحتلال المنزل عدة مرات وهددت بهدمه.
وتقطن المواطنة الوحيدي المنزل المكون من 3 غرف مع أبنائها الخمسة منذ عام 2008، وتبلغ مساحته حوالي 100 متر مربع.
وتجبر سلطات الاحتلال المواطنين الفلسطينيين، خاصة في مدينة القدس المحتلة، على هدم منازلهم ذاتياً بحجة عدم الترخيص، ومن يرفض تقوم جرافات الاحتلال بهدم المنزل وفرض تكاليف باهظة على صاحبه.
يُذكر أن محافظة القدس وثقت 127 عملية هدم وتجريف في المحافظة خلال النصف الأول من العام الجاري، منها 42 عملية هدم ذاتي قسري، و73 عملية هدم نفذتها آليات الاحتلال، بالإضافة إلى 12 عملية تجريف.