توج بنك الكويت الوطني، للعام الحادي عشر على التوالي، بجائزة أفضل مزود لخدمات أسواق الصرف في الكويت والشرق الأوسط لعام 2023، في الاستبيان السنوي الذي أجرته مجلة غلوبل فاينانس العالمية المتخصصة، وتضمن استطلاع آراء محللي القطاع المصرفي والمديرين التنفيذيين للشركات والمتخصصين في مجال التكنولوجيا حول العالم.
وتضمنت معايير اختيار الفائزين بجائزة أفضل مزودي خدمات الصرف عدة عوامل، بينها حجم المعاملات والحصة السوقية، ونطاق التغطية العالمية، وخدمة العملاء، والأسعار التنافسية والتقنيات المبتكرة، كما وضعت غلوبل فاينانس أيضاً في الاعتبار آراء محللي القطاع والمديرين التنفيذيين والمتخصصين في مجال التكنولوجيا.
وأعلنت مجلة غلوبل فاينانس أسماء الفائزين بالجائزة ضمن الاستبيان الثالث والعشرين على مستوى 88 دولة وسبع مناطق جغرافية مختلفة على مستوى العالم، بالإضافة إلى إعلان الفائزين بجائزة أفضل مزودي أبحاث وتحليلات أسواق الصرف وتقنية تداول العملات الأجنبية.
ووقع الاختيار على بنك الكويت الوطني كواحد من أفضل البنوك على مستوى العالم، وأحد أفضل البنوك في منطقة الشرق الأوسط، لتوفيره خدمات أسواق الصرف الأجنبي، إلى جانب بنوك ومؤسسات مالية عالمية كبرى مثل J.P. Morgan وBank of America وCitibank وBBVA وSociété Générale. وأوضحت «غلوبل فاينانس» أن جوائز هذا العام كرمت البنوك التي قدمت لعملائها إرشادات وأداء فائقين خلال هذه الأوقات الصعبة التي يشهد فيها العالم بلوغ معدلات التضخم أعلى مستوى منذ أربعة عقود وزيادة تقلبات أسواق الصرف الأجنبي بشكل كبير، حيث برهنت هذه التحديات على أن اختيار شريك مصرفي موثوق لخدمات أسواق الصرف يعد أمرا بالغ الأهمية.
ويشكل الفوز بهذه الجائزة المرموقة، وللعام الحادي عشر على التوالي، تأكيداً جديداً على ريادة البنك محلياً وإقليمياً في تقديم أفضل الحلول المصرفية المبتكرة لعملائه، حيث يجني «الوطني» ثمار استثماراته الضخمة في تطوير بنيته التحتية، بهدف تقديم خدمات عالية الجودة لعملائه، إلى جانب استثماراته في كوادره البشرية والتي تعد أفضل الكفاءات المصرفية.
وقال مدير إدارة تداول العملات الأجنبية في بنك الكويت الوطني روضان الروضان: «إن حصولنا على هذه الجائزة للعام الحادي عشر على التوالي يعكس اتساع نطاق وجودة الخدمات التي نقدمها لعملائنا، إضافة إلى كونها شهادة على العمل الجاد والمرونة والتفاني التي يتمتع بها فريق الخزينة في بنك الكويت الوطني».
وأوضح الروضان أن الجائزة تبرهن على التزام البنك طوال المدى تجاه تأكيد ريادته ونقاط قوته في أسواق الصرف الأجنبية، وتقديم أسعار تنافسية وخدمة عالية الجودة للعملاء، بالإضافة إلى توفير السيولة باستمرار حتى في ظروف السوق المتقلبة.
وأشار إلى أن الوطني يحصد ثمار سنوات طويلة من الاستثمار في التكنولوجيا والأفراد، مؤكداً أن صناعة سوق العملات الأجنبية تعد تنافسية جداً، لذلك لن يتوانى البنك في مواصلة الاستثمار وبقوة في التقنيات والعمل على تطوير المنصات الإلكترونية لتداول العملات الأجنبية لتلبي كل احتياجات عملائه.
وتضمنت معايير اختيار الفائزين بجائزة أفضل مزودي خدمات الصرف عدة عوامل، بينها حجم المعاملات والحصة السوقية، ونطاق التغطية العالمية، وخدمة العملاء، والأسعار التنافسية والتقنيات المبتكرة، كما وضعت غلوبل فاينانس أيضاً في الاعتبار آراء محللي القطاع والمديرين التنفيذيين والمتخصصين في مجال التكنولوجيا.
وأعلنت مجلة غلوبل فاينانس أسماء الفائزين بالجائزة ضمن الاستبيان الثالث والعشرين على مستوى 88 دولة وسبع مناطق جغرافية مختلفة على مستوى العالم، بالإضافة إلى إعلان الفائزين بجائزة أفضل مزودي أبحاث وتحليلات أسواق الصرف وتقنية تداول العملات الأجنبية.
ووقع الاختيار على بنك الكويت الوطني كواحد من أفضل البنوك على مستوى العالم، وأحد أفضل البنوك في منطقة الشرق الأوسط، لتوفيره خدمات أسواق الصرف الأجنبي، إلى جانب بنوك ومؤسسات مالية عالمية كبرى مثل J.P. Morgan وBank of America وCitibank وBBVA وSociété Générale.
ويشكل الفوز بهذه الجائزة المرموقة، وللعام الحادي عشر على التوالي، تأكيداً جديداً على ريادة البنك محلياً وإقليمياً في تقديم أفضل الحلول المصرفية المبتكرة لعملائه، حيث يجني «الوطني» ثمار استثماراته الضخمة في تطوير بنيته التحتية، بهدف تقديم خدمات عالية الجودة لعملائه، إلى جانب استثماراته في كوادره البشرية والتي تعد أفضل الكفاءات المصرفية.
وقال مدير إدارة تداول العملات الأجنبية في بنك الكويت الوطني روضان الروضان: «إن حصولنا على هذه الجائزة للعام الحادي عشر على التوالي يعكس اتساع نطاق وجودة الخدمات التي نقدمها لعملائنا، إضافة إلى كونها شهادة على العمل الجاد والمرونة والتفاني التي يتمتع بها فريق الخزينة في بنك الكويت الوطني».
وأوضح الروضان أن الجائزة تبرهن على التزام البنك طوال المدى تجاه تأكيد ريادته ونقاط قوته في أسواق الصرف الأجنبية، وتقديم أسعار تنافسية وخدمة عالية الجودة للعملاء، بالإضافة إلى توفير السيولة باستمرار حتى في ظروف السوق المتقلبة.
وأشار إلى أن الوطني يحصد ثمار سنوات طويلة من الاستثمار في التكنولوجيا والأفراد، مؤكداً أن صناعة سوق العملات الأجنبية تعد تنافسية جداً، لذلك لن يتوانى البنك في مواصلة الاستثمار وبقوة في التقنيات والعمل على تطوير المنصات الإلكترونية لتداول العملات الأجنبية لتلبي كل احتياجات عملائه.