أسعار النفط ترتفع مع تخفيف الصين قيود «كوفيد»
البرميل الكويتي ينخفض 22 سنتاً ليبلغ 84.04 دولاراً
انخفض سعر برميل النفط الكويتي 22 سنتاً ليبلغ 84.04 دولاراً، في تداولات الاثنين مقابل 84.26 دولاراً في تداولات الجمعة الماضي، وفقاً للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفعت أسعار النفط، صباح اليوم، وسط تفاؤل بشأن زيادة الطلب على الخام مع تخفيف الصين سياسة «صفر كوفيد».
يأتي ذلك بعد أن دخل سقف حددته مجموعة السبع لأسعار النفط الروسي المنقول بحرا، حيز التنفيذ، أمس، علاوة على حظر الاتحاد الأوروبي واردات الخام الروسي عن طريق البحر.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 66 سنتا إلى 83.34 دولارا للبرميل بحلول الساعة 01:08 بتوقيت غرينتش، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط 70 سنتا إلى 77.63 دولارا للبرميل، وفقا لـ «رويترز».
وتراجعت العقود الآجلة بأكثر من 3% في الجلسة السابقة، بعد أن أثارت بيانات قطاع الخدمات الأميركية المخاوف من أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) قد يواصل مسار تشديد سياسته النقدية.
ويأتي الحد الأقصى لسعر النفط الروسي، الذي فرضته مجموعة السبع في الوقت الذي يحاول الغرب تقييد قدرة موسكو على تمويل حربها بأوكرانيا، لكن روسيا قالت إنها لن تلتزم بالإجراء حتى لو اضطرت إلى خفض الإنتاج.
وجاء سقف السعر، الذي ستفرضه دول مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي وأستراليا، إلى جانب الحظر الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على واردات الخام الروسي عن طريق البحر وتعهدات مماثلة من الولايات المتحدة وكندا واليابان وبريطانيا.
في غضون ذلك، اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، فيما يعرف بتجمع «أوبك+»، الأحد، على التمسك باتفاقهم في أكتوبر على خفض الإنتاج بمقدار مليوني برميل يوميا بدءا من نوفمبر.
واتفقت دول مجموعة السبع وأستراليا الأسبوع الماضي على وضع حد أقصى قدره 60 دولارا للبرميل على النفط الروسي المنقول بحرا.
وفي الصين، خفف المزيد من المدن قيود «كوفيد 19» خلال عطلة نهاية الأسبوع، مما أثار التفاؤل بشأن زيادة الطلب من أكبر مستورد للنفط في العالم.
وتضرر النشاط التجاري والتصنيع في الصين، ثاني أكبر اقتصاد بالعالم، هذا العام من خلال إجراءات صارمة للحد من انتشار فيروس كورونا.
وفي الأسواق العالمية ارتفعت أسعار النفط، صباح اليوم، وسط تفاؤل بشأن زيادة الطلب على الخام مع تخفيف الصين سياسة «صفر كوفيد».
يأتي ذلك بعد أن دخل سقف حددته مجموعة السبع لأسعار النفط الروسي المنقول بحرا، حيز التنفيذ، أمس، علاوة على حظر الاتحاد الأوروبي واردات الخام الروسي عن طريق البحر.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 66 سنتا إلى 83.34 دولارا للبرميل بحلول الساعة 01:08 بتوقيت غرينتش، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط 70 سنتا إلى 77.63 دولارا للبرميل، وفقا لـ «رويترز».
وتراجعت العقود الآجلة بأكثر من 3% في الجلسة السابقة، بعد أن أثارت بيانات قطاع الخدمات الأميركية المخاوف من أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) قد يواصل مسار تشديد سياسته النقدية.
ويأتي الحد الأقصى لسعر النفط الروسي، الذي فرضته مجموعة السبع في الوقت الذي يحاول الغرب تقييد قدرة موسكو على تمويل حربها بأوكرانيا، لكن روسيا قالت إنها لن تلتزم بالإجراء حتى لو اضطرت إلى خفض الإنتاج.
وجاء سقف السعر، الذي ستفرضه دول مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي وأستراليا، إلى جانب الحظر الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على واردات الخام الروسي عن طريق البحر وتعهدات مماثلة من الولايات المتحدة وكندا واليابان وبريطانيا.
في غضون ذلك، اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، فيما يعرف بتجمع «أوبك+»، الأحد، على التمسك باتفاقهم في أكتوبر على خفض الإنتاج بمقدار مليوني برميل يوميا بدءا من نوفمبر.
واتفقت دول مجموعة السبع وأستراليا الأسبوع الماضي على وضع حد أقصى قدره 60 دولارا للبرميل على النفط الروسي المنقول بحرا.
وفي الصين، خفف المزيد من المدن قيود «كوفيد 19» خلال عطلة نهاية الأسبوع، مما أثار التفاؤل بشأن زيادة الطلب من أكبر مستورد للنفط في العالم.
وتضرر النشاط التجاري والتصنيع في الصين، ثاني أكبر اقتصاد بالعالم، هذا العام من خلال إجراءات صارمة للحد من انتشار فيروس كورونا.