خسائر محدودة لمؤشرات البورصة... والسيولة ترتفع إلى 40.6 مليون دينار
عمليات بيع متقطعة زادت خلال المزاد على الأسهم القيادية
تراجعت مؤشرات بورصة الكويت الرئيسية في ثاني تعاملات الأسبوع وسجلت خسائر محدودة، وفقد مؤشر السوق العام نسبة 0.19 في المئة ما يعادل 14.64 نقطة ليقفل على مستوى 7560.71 نقطة بسيولة مرتفعة بنسبة 25 في المئة قياساً على مستواها، أمس ، لتصل إلى 40.6 مليون دينار اليوم، تداولت 194.6 مليون سهم عبر 9069 صفقة، وتم تداول 118 سهماً ربح منها 34 وخسر 67 بينما استقر 17 دون تغير.
كذلك تراجع مؤشر السوق الأول بنسبة 0.22 في المئة أي 18.02 نقطة ليقفل على مستوى 8449.9 نقطة بسيولة تحسنت إلى 26.3 مليون دينار تداولت 68.1 مليون سهم عبر 4714 صفقة، وربحت 4 أسهم فقط مقابل تراجع 15 واستقرار 6 دون تغير.
وكانت خسارة مؤشر السوق الرئيسي بنسبة أقل لم تتجاوز عُشر نقطة مئوية، أي 5.91 نقاط ليقفل على مستوى 5705.5 نقاط بسيولة متصاعدة بلغت 14.3 مليون دينار تداولت 126.5 مليون سهم عبر 4355 صفقة، وتم تداول 93 سهماً فقط، ربح منها 30 وخسر 52 بينما استقر 11 دون تغير.
فتور الأسهم القيادية
استمر فتور تعاملات الأسهم القيادية للجلسة الثانية على التوالي خصوصاً خلال الساعة الأولى من عمر الجلسة التي تصدرتها أسهم كتلة إيفا الثلاث (إيفا وعقارات الكويت وأرزان)، وتقهقر بيتك ثانياً بينما غابت معظم الأسهم القيادية من قائمة الـ 5 الأفضل سيولة معظم فترات الجلسة.
وتوزعت السيولة المتداولة على عدد كبير من الأسهم، كان أبرزها إضافة إلى أسهم كتلة إيفا وبيتك ألافكو الذي عاد وأقفل على مستوى 208 وربح 6 في المئة، معوضاً كامل خسائره أمس ، وأسهم ميزان الذي قفز بنمو كبير بلغ 4.6 في المئة وقابضة مصرية التي بدأت تنشط للجلسة الثانية على التوالي، وسجل سهم الوطنية العقارية نمواً جيداً بنسبة 2.6 في المئة كما ربح «الدولي» فلساً.
في المقابل، كانت الخسائر محدودة على معظم الأسهم القيادية بدءاً من بيتك بفلس واحد والوطني بخمس فلوس كما خسرت أسهم مشاريع وبنك بوبيان والبورصة، ونشطت أسهم أعيان، لكنها سجلت خسارة، خصوصاً أعيان وأعيان عقارية، بينما ربح سهم مبرد اليوم بنسبة محدودة، وخسرت كذلك سهم آسيا وجي إف إتش وإيفا، لتنتهي الجلسة حمراء وعلى وقع زيادة بيع خلال فترة المزاد على الأسهم القيادية.
ومال أداء معظم مؤشرات الأسواق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي للتراجع، وكان أكبر الخاسرين مؤشر تاسي السعودي وبنسبة اقتربت من 2 بالمئة في بعض فترات الجلسة كما خسر مؤشر السوق القطري واقتربت خسارته من 1 بالمئة، وكانت خسارة البقية محدودة، بينما ربح مؤشرا سوقي دبي وعمان فقط، وكانت أسعار النفط ارتفعت وتجاوزت 87 دولاراً للبرميل بدعم من استمرار سياسة الإنتاج في «أوبك بلس»، وفتح أكبر في الصين بعد احتجاجات على إقفالات كورونا الأخيرة.
كذلك تراجع مؤشر السوق الأول بنسبة 0.22 في المئة أي 18.02 نقطة ليقفل على مستوى 8449.9 نقطة بسيولة تحسنت إلى 26.3 مليون دينار تداولت 68.1 مليون سهم عبر 4714 صفقة، وربحت 4 أسهم فقط مقابل تراجع 15 واستقرار 6 دون تغير.
وكانت خسارة مؤشر السوق الرئيسي بنسبة أقل لم تتجاوز عُشر نقطة مئوية، أي 5.91 نقاط ليقفل على مستوى 5705.5 نقاط بسيولة متصاعدة بلغت 14.3 مليون دينار تداولت 126.5 مليون سهم عبر 4355 صفقة، وتم تداول 93 سهماً فقط، ربح منها 30 وخسر 52 بينما استقر 11 دون تغير.
فتور الأسهم القيادية
استمر فتور تعاملات الأسهم القيادية للجلسة الثانية على التوالي خصوصاً خلال الساعة الأولى من عمر الجلسة التي تصدرتها أسهم كتلة إيفا الثلاث (إيفا وعقارات الكويت وأرزان)، وتقهقر بيتك ثانياً بينما غابت معظم الأسهم القيادية من قائمة الـ 5 الأفضل سيولة معظم فترات الجلسة.
وتوزعت السيولة المتداولة على عدد كبير من الأسهم، كان أبرزها إضافة إلى أسهم كتلة إيفا وبيتك ألافكو الذي عاد وأقفل على مستوى 208 وربح 6 في المئة، معوضاً كامل خسائره أمس ، وأسهم ميزان الذي قفز بنمو كبير بلغ 4.6 في المئة وقابضة مصرية التي بدأت تنشط للجلسة الثانية على التوالي، وسجل سهم الوطنية العقارية نمواً جيداً بنسبة 2.6 في المئة كما ربح «الدولي» فلساً.
في المقابل، كانت الخسائر محدودة على معظم الأسهم القيادية بدءاً من بيتك بفلس واحد والوطني بخمس فلوس كما خسرت أسهم مشاريع وبنك بوبيان والبورصة، ونشطت أسهم أعيان، لكنها سجلت خسارة، خصوصاً أعيان وأعيان عقارية، بينما ربح سهم مبرد اليوم بنسبة محدودة، وخسرت كذلك سهم آسيا وجي إف إتش وإيفا، لتنتهي الجلسة حمراء وعلى وقع زيادة بيع خلال فترة المزاد على الأسهم القيادية.
ومال أداء معظم مؤشرات الأسواق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي للتراجع، وكان أكبر الخاسرين مؤشر تاسي السعودي وبنسبة اقتربت من 2 بالمئة في بعض فترات الجلسة كما خسر مؤشر السوق القطري واقتربت خسارته من 1 بالمئة، وكانت خسارة البقية محدودة، بينما ربح مؤشرا سوقي دبي وعمان فقط، وكانت أسعار النفط ارتفعت وتجاوزت 87 دولاراً للبرميل بدعم من استمرار سياسة الإنتاج في «أوبك بلس»، وفتح أكبر في الصين بعد احتجاجات على إقفالات كورونا الأخيرة.