راحت أيامه وربْعه ما يبونه

وبان لونه وانكشف إنّه سفيه

Ad

راحوا اللي بالمواقف يسندونه

إللّي مشّوه العمر في درب تِيه

كم خَدَم في طاعة اللي يامرونه

كاس طافح بالذي متروس فيه

الخبيث يبان من نظرة عيونه

شي ما يحتاج له شخصٍ نبيه

من رضى لنفسه مذلّات ومهونه

لا يلوم الناس تتفرّج عليه!