أكد مسؤولون في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أن مرتفعات الجولان السورية المحتلة جزء من إسرائيل.
وجاءت تصريحات المسؤولين في إدارة بايدن عقب سقوط صاروخ في مجدل شمس يوم السبت أسفر عن مقتل 12 طفلاً.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي جون كيربي رداً على سؤال بشأن الجولان «نعم.. إنه جزء من إسرائيل».
وأضاف كيربي أن «سياسة الولايات المتحدة بشأن مرتفعات الجولان لم تتغير في ظل هذه الإدارة».
وأوضح أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن «تناول هذه المسألة قبل عامين عندما قال إنه بغض النظر عن الجوانب القانونية لهذه المسألة، فإن الجولان مهم لأمن إسرائيل من الناحية العملية».
وأفاد «نحن نواصل الاعتراف بإعلان عام 2019 الذي يعترف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان»، مردفاً بالقول «أنا أقتبس من هذا الإعلان، الأعمال العدوانية التي تقوم بها إيران والجماعات المسلحة بما في ذلك حزب الله في جنوب سورية، لا تزال تجعل من مرتفعات الجولان نقطة انطلاق محتملة لشن هجمات على إسرائيل.. لذا مرة أخرى لا تغيير في السياسة».
واستولت إسرائيل على تلك المنطقة الاستراتيجية من سورية خلال حرب الأيام الستة عام 1967 وضمتها في عام 1981، لكن هذه الخطوة لم يتم الاعتراف بها دولياً.
وتدعو الأمم المتحدة إسرائيل سنوياً إلى إعادة مرتفعات الجولان إلى سورية.
وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد اعترف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان في عام 2019، وتمسكت إدارة بايدن بهذه السياسة لكنها جعلتها تبدو ظرفية.
وشيعت بلدة مجدل شمس في الجولان المحتل جثامين 12 طفلاً قتلوا السبت بسقوط صاروخ على ملعب لكرة القدم.
وبينما وجهت إسرائيل الاتهام لحزب الله اللبناني بالمسؤولية عن الحادث متوعدة بالرد، أكد «حزب الله» أن لا دخل له في القصف الذي استهدف مجدل شمس بالجولان المحتل ونفى مسؤوليته عن الحادثة.
وعقب الحادثة، توعدت تل أبيب برد حاد على الهجوم فيما طالب العديد من الوزراء في حكومة نتنياهو بشن هجوم على حزب الله ولبنان.
وجاءت تصريحات المسؤولين في إدارة بايدن عقب سقوط صاروخ في مجدل شمس يوم السبت أسفر عن مقتل 12 طفلاً.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي جون كيربي رداً على سؤال بشأن الجولان «نعم.. إنه جزء من إسرائيل».
وأضاف كيربي أن «سياسة الولايات المتحدة بشأن مرتفعات الجولان لم تتغير في ظل هذه الإدارة».
وأوضح أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن «تناول هذه المسألة قبل عامين عندما قال إنه بغض النظر عن الجوانب القانونية لهذه المسألة، فإن الجولان مهم لأمن إسرائيل من الناحية العملية».
وأفاد «نحن نواصل الاعتراف بإعلان عام 2019 الذي يعترف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان»، مردفاً بالقول «أنا أقتبس من هذا الإعلان، الأعمال العدوانية التي تقوم بها إيران والجماعات المسلحة بما في ذلك حزب الله في جنوب سورية، لا تزال تجعل من مرتفعات الجولان نقطة انطلاق محتملة لشن هجمات على إسرائيل.. لذا مرة أخرى لا تغيير في السياسة».
واستولت إسرائيل على تلك المنطقة الاستراتيجية من سورية خلال حرب الأيام الستة عام 1967 وضمتها في عام 1981، لكن هذه الخطوة لم يتم الاعتراف بها دولياً.
وتدعو الأمم المتحدة إسرائيل سنوياً إلى إعادة مرتفعات الجولان إلى سورية.
وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد اعترف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان في عام 2019، وتمسكت إدارة بايدن بهذه السياسة لكنها جعلتها تبدو ظرفية.
وشيعت بلدة مجدل شمس في الجولان المحتل جثامين 12 طفلاً قتلوا السبت بسقوط صاروخ على ملعب لكرة القدم.
وبينما وجهت إسرائيل الاتهام لحزب الله اللبناني بالمسؤولية عن الحادث متوعدة بالرد، أكد «حزب الله» أن لا دخل له في القصف الذي استهدف مجدل شمس بالجولان المحتل ونفى مسؤوليته عن الحادثة.
وعقب الحادثة، توعدت تل أبيب برد حاد على الهجوم فيما طالب العديد من الوزراء في حكومة نتنياهو بشن هجوم على حزب الله ولبنان.