بعد محادثات مع الرئيس الصيني، شي جينبينغ، شملت حروب الشرق الوسط وأوكرانيا، وتعزيز التعاون الاقتصادي والتقني، رأت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني أن الصين «محاور مهم» في إدارة التوترات الدولية.
وقالت ميلوني لشي «هناك انعدام أمن متزايد على المستوى العالمي، وأعتقد أن الصين ستكون حتماً محاوراً مهماً جداً لمعالجة كل هذه القضايا»، معتبرة أن على إيطاليا والصين «التفكير معا في كيفية ضمان الاستقرار وتحقيق السلام».