تراجعات حادة تضرب مؤشرات البورصة لتخسر 2%
السيولة نحو 70 مليون دينار وكل أسهم السوق الأول تسجل خسائر كبيرة للمرة الأولى
بعد تماسك هشّ خلال جلستي بداية الأسبوع، تراجعت مؤشرات بورصة الكويت بقوة، أمس، وفقد مؤشر السوق العام 1.82 في المئة أي 137.83 نقطة ليقفل على مستوى 7422.88 نقطة وبسيولة بيعية عالية اقتربت من 70 مليون دينار تداولت 245 مليون سهم نفذت من خلال 12303 صفقات، وتم تداول 120 سهماً ربح منها 23 وتراجع 91 بينما استقر 6 دون تغير.
وفقد مؤشر السوق الأول نسبة 2.03 في المئة تعادل 171.43 نقطة ليتراجع إلى مستوى 8278.47 نقطة بسيولة بلغت 56.7 مليون دينار تداولت 124.9 مليون سهم عبر 8391 صفقة، وللمرة الأولى تتراجع جميع الأسهم مكونات السوق الأول (الـ 25 سهماً).
وخسر مؤشر السوق الرئيسي نسبة أقل كانت فقط 0.98 في المئة أي 56.07 نقطة ليقفل على مستوى 5649.43 نقطة بسيولة بلغت 12.6 مليون دينار تداولت 120.1 مليون سهم نفذت من خلال 3912 صفقة، وتم تداول 95 سهماً ربح منها 23 وخسر 66 بينما استقر 6 دون تغير.
وكان السوق السعودي عانى الأمرّين بنهاية تعاملات، أمس، إذ خسر نسبة كبيرة بلغت 2.8 في المئة رافقه اليوم، السوق القطري بخسارة أيضاً واضحة بنسبة قريبة من 2 في المئة، وانزلقت أسعار الأسهم الكويتية القيادية بنسب بلغت 2 في المئة وأكثر خصوصاً بيتك والوطني وأجيليتي، بينما سجل زين خسارة أقل وكان سهم الصناعات الأكبر خسارة بين الأكثر سيولة إذ تجاوزت خسارته نسبة 3.7 في المئة، ولم يربح أو يستقر أي سهم في السوق الأول وللمرة الأولى بهذا الشكل الجماعي.
وتراجعت أسعار الأسهم النشيطة في السوق الرئيسي مثل أعيان بنسبة 3.5 في المئة وتراجع استهلاكية بنسبة 5 في المئة بينما سجلت أسهم إيفا تراجعات أقل دارت حول نسبة 1 في المئة لتنتهي الجلسة حمراء دامية بخسائر واضحة ومعظمها كبيرة على الأسهم القيادية والصغيرة على حد سواء.
وسجلت جميع مؤشرات الأسواق المالية الخيلجية تراجعاً اليوم، لكنه كان قوياً جداً على السوق القطري وبنسبة 2.5 في المئة لاحقاً بالسوق السعودي، الذي خسر أمس نسبة 2.8 في المئة وزادها اليوم بنصف نقطة مئوية ليسجل أدنى إقفال خلال سنة ونصف السنة تقريباً.
وفقد مؤشر السوق الأول نسبة 2.03 في المئة تعادل 171.43 نقطة ليتراجع إلى مستوى 8278.47 نقطة بسيولة بلغت 56.7 مليون دينار تداولت 124.9 مليون سهم عبر 8391 صفقة، وللمرة الأولى تتراجع جميع الأسهم مكونات السوق الأول (الـ 25 سهماً).
وخسر مؤشر السوق الرئيسي نسبة أقل كانت فقط 0.98 في المئة أي 56.07 نقطة ليقفل على مستوى 5649.43 نقطة بسيولة بلغت 12.6 مليون دينار تداولت 120.1 مليون سهم نفذت من خلال 3912 صفقة، وتم تداول 95 سهماً ربح منها 23 وخسر 66 بينما استقر 6 دون تغير.
وبعد بداية بسيولة كبيرة كانت بيعية تراجعت خلالها بعض الأسهم القيادية، لكن بنسب محدودة تجاوزت مليوني دينار خلال أول دقيقتين بعد خسائر حادة تكبدتها مؤشرات الأسواق العالمية كداو جونز وبقية المؤشرات الأميركية وبعض مؤشرات آسيا في بداية تعاملاتها وخسائر أسعار النفط بعد تذبذب حاد، انتهى بمستوى سعري أقل عند 83 دولاراً لبرميل برنت القياسي وقت افتتاح الأسواق المالية الخليجية، وقبل أن ينزلق مجدداً بعد إقفالها إلى 81.5 دولاراً للبرميل.تماسك محدود في بداية الجلسة تأثر بتراجعات مؤشرات الأسواق الخليجية والأميركية
وكان السوق السعودي عانى الأمرّين بنهاية تعاملات، أمس، إذ خسر نسبة كبيرة بلغت 2.8 في المئة رافقه اليوم، السوق القطري بخسارة أيضاً واضحة بنسبة قريبة من 2 في المئة، وانزلقت أسعار الأسهم الكويتية القيادية بنسب بلغت 2 في المئة وأكثر خصوصاً بيتك والوطني وأجيليتي، بينما سجل زين خسارة أقل وكان سهم الصناعات الأكبر خسارة بين الأكثر سيولة إذ تجاوزت خسارته نسبة 3.7 في المئة، ولم يربح أو يستقر أي سهم في السوق الأول وللمرة الأولى بهذا الشكل الجماعي.
وتراجعت أسعار الأسهم النشيطة في السوق الرئيسي مثل أعيان بنسبة 3.5 في المئة وتراجع استهلاكية بنسبة 5 في المئة بينما سجلت أسهم إيفا تراجعات أقل دارت حول نسبة 1 في المئة لتنتهي الجلسة حمراء دامية بخسائر واضحة ومعظمها كبيرة على الأسهم القيادية والصغيرة على حد سواء.
وسجلت جميع مؤشرات الأسواق المالية الخيلجية تراجعاً اليوم، لكنه كان قوياً جداً على السوق القطري وبنسبة 2.5 في المئة لاحقاً بالسوق السعودي، الذي خسر أمس نسبة 2.8 في المئة وزادها اليوم بنصف نقطة مئوية ليسجل أدنى إقفال خلال سنة ونصف السنة تقريباً.
كما تراجع مؤشر السوق الكويتي العام بنسبة 1.8 في المئة، وخسر مؤشرا سوقي الإمارات دبي وأبوظبي نسبة قريبة من نصف نقطة مئوية، بينما استقر مؤشرا عمان والبحرين على خسارة محدودة.أسهم «بيتك» و«أجيليتي» و«الوطني» تخسر أكثر من 2% وتراجعات أكبر لبقية الأسهم