أعلنت القيادة المركزية الأمريكية «سنتكوم»، الخميس، وصول طائرات من طراز «إف ـ 22 رابتور» إلى المنطقة كجزء من تعزيزات أمريكية لمواجهة تهديدات إيران والجماعات المدعومة من قبلها.
وقالت سنتكوم «وصلت مقاتلات إف-22 رابتور التابعة للقوات الجوية الأمريكية إلى منطقة مسؤوليتنا في 8 أغسطس الجاري».
وجاءت الخطوة كجزء من تحركات تموضع القوات الأمريكية في المنطقة، وللتعامل مع التهديدات التي تُشكّلها إيران والجماعات التي تدعمها، حسب البيان نفسه.
وتترقب إسرائيل منذ أكثر من أسبوع ردود فعل انتقامية من إيران و«حزب الله»، بعد اغتيال هنية في طهران، وإعلان الجيش الإسرائيلي مقتل القيادي البارز في الحزب فؤاد شكر بغارة على ضاحية بيروت الأسبوع الماضي.
وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي حرباً مدمرة على غزة، خلفت أكثر من 131 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فوراً، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
وقالت سنتكوم «وصلت مقاتلات إف-22 رابتور التابعة للقوات الجوية الأمريكية إلى منطقة مسؤوليتنا في 8 أغسطس الجاري».
وجاءت الخطوة كجزء من تحركات تموضع القوات الأمريكية في المنطقة، وللتعامل مع التهديدات التي تُشكّلها إيران والجماعات التي تدعمها، حسب البيان نفسه.
وتترقب إسرائيل منذ أكثر من أسبوع ردود فعل انتقامية من إيران و«حزب الله»، بعد اغتيال هنية في طهران، وإعلان الجيش الإسرائيلي مقتل القيادي البارز في الحزب فؤاد شكر بغارة على ضاحية بيروت الأسبوع الماضي.
وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي حرباً مدمرة على غزة، خلفت أكثر من 131 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فوراً، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.