أكد وزير الخارجية الهندي أن جزر المالديف تشكل «أولوية» بالنسبة إلى نيودلهي في أول زيارة له للأرخبيل، بعدما طرد رئيسها المؤيد للصين القوات الهندية.
وقال سوبرامانيام جايشانكار، أمس ، إنه زار المالديف «لتقييم التزامنا الدفاعي والأمني»، بعد أشهر من توقيع إدارة الرئيس محمد مويزو اتفاق مساعدة عسكرية مع بكين، مضيفا انه يريد تسليط الضوء على «دعم الهند المستمر لجزر المالديف في سعيها إلى تحقيق التقدم والازدهار».
وأصبحت جزر المالديف، التي تحتل موقعا استراتيجيا على الطرق البحرية الدولية الرئيسية بين الشرق والغرب، مركزا للتنافس الجيوسياسي بين الهند والصين.