تأهل فريق الكويت لكرة القدم إلى دوري «أبطال آسيا 2» بفوزه على الأهلي البحريني في عقر داره استاد خليفة الدولي بهدف من دون رد سجله محمد مرهون بالدقيقة «83» في المباراة التي جمعت بينهما، مساء اليوم، في المحلق المؤهل.
وتجرى قرعة المجموعات لدوري «أبطال آسيا 2» الجمعة المقبلة في كوالامبور، على أن يُشارك الأهلي البحريني في كأس التحدي الآسيوي.
واستطاع «الأبيض» الوصول لمبتغاه في آخر 10 دقائق بعد أن حقق الأفضلية على مدار شوطي اللقاء مستفيداً من الجهد البدني المميز للاعبيه، وأيضاً بحالتي الطرد لكل من سيد قاسم أمين، وحمد أمين من قبل الحكم العماني قاسم الحاتمي.
في المقابل تراجع الأهلي للدفاع معتمداً على الهجمات المرتدة، إلا أن ما يُحسب للفريق عدم تأثره بصورة كبيرة بعد إشهار البطاقة الحمراء للاعب الفريق سيد قاسم علوي في الدقيقة 22.
واعتمد مدرب الكويت نيبويشا على توليفة ضمت الحارس عبدالرحمن كميل، وفي الدفاع سامي الصانع، ومالك زولا، وأمين ابو الفتح، وعلي حسين، في الوسط كل من عمرو عبدالفتاح، وأحمد الزنكي، ورضا هاني، ويحيى جبران، ومحمد مرهون، وفي الهجوم يوسف ناصر.
وجاءت أولى محاولات الكويت عن طريق محمد مرهون والذي سدد بقوة بجوار القائم الأيمن للحارس إبراهيم لطف الله.
وشكّلت الكرات العرضية من علي حسين ومحمد مرهون خطورة كبيرة لكنها لم تحد من يحولها في شباك الأهلي، كما حاول مرهون التسجيل بعد أن توغل في منطقة الجزاء إلا أن الحارس لطف الله تصدى للتسديدة براعة، كما أنقذ لطف الله فرصة هدف من مرهون في نهاية الشوط الأول.
في المقابل كاد جمال راشد مهاجم الأهلي التسجيل على عكس سير اللقاء إلا أن تسديدته علت العارضة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وحاول مدرب الكويت تنشيط صفوف «الأبيض» مبكراً في بداية الشوط الثاني، ودفع بأحمد الظفيري، وفيصل زايد، إلا أن الفريق البحريني واصل قدرته في الحفاظ على شباكه نظيفة متجاوزاً النقص العدد الذي يُعاني منه.
وحاول مدرب الأهلي، الإسباني أنخيل لوبيز تنشيط صفوفه هو الآخر خوفاً من تراجع المخزون البدني للاعبي الفريق، ودفع بعدد من اللاعبين من على مقاعد البدلاء.
واستعان نيبويشا بورقة طه الخنيسي على أمل خطف هدف التقدم، وهو ما تحقق عن طريق البحريني محمد مرهون «83»، والذي استغل كرة مرتدة من الحارس إبراهيم لطف الله ليردعها الشباك.
وحاول أصحاب العودة لمجريات اللقاء العودة بنتيجة المباراة إلا أن أمور الفريق زادت صعوبة بعد أن أشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء الثانية لسيد حمد أمين لتنتهي المباراة بهدف من دون رد.
وتجرى قرعة المجموعات لدوري «أبطال آسيا 2» الجمعة المقبلة في كوالامبور، على أن يُشارك الأهلي البحريني في كأس التحدي الآسيوي.
واستطاع «الأبيض» الوصول لمبتغاه في آخر 10 دقائق بعد أن حقق الأفضلية على مدار شوطي اللقاء مستفيداً من الجهد البدني المميز للاعبيه، وأيضاً بحالتي الطرد لكل من سيد قاسم أمين، وحمد أمين من قبل الحكم العماني قاسم الحاتمي.
في المقابل تراجع الأهلي للدفاع معتمداً على الهجمات المرتدة، إلا أن ما يُحسب للفريق عدم تأثره بصورة كبيرة بعد إشهار البطاقة الحمراء للاعب الفريق سيد قاسم علوي في الدقيقة 22.
واعتمد مدرب الكويت نيبويشا على توليفة ضمت الحارس عبدالرحمن كميل، وفي الدفاع سامي الصانع، ومالك زولا، وأمين ابو الفتح، وعلي حسين، في الوسط كل من عمرو عبدالفتاح، وأحمد الزنكي، ورضا هاني، ويحيى جبران، ومحمد مرهون، وفي الهجوم يوسف ناصر.
وجاءت أولى محاولات الكويت عن طريق محمد مرهون والذي سدد بقوة بجوار القائم الأيمن للحارس إبراهيم لطف الله.
وشكّلت الكرات العرضية من علي حسين ومحمد مرهون خطورة كبيرة لكنها لم تحد من يحولها في شباك الأهلي، كما حاول مرهون التسجيل بعد أن توغل في منطقة الجزاء إلا أن الحارس لطف الله تصدى للتسديدة براعة، كما أنقذ لطف الله فرصة هدف من مرهون في نهاية الشوط الأول.
في المقابل كاد جمال راشد مهاجم الأهلي التسجيل على عكس سير اللقاء إلا أن تسديدته علت العارضة لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وحاول مدرب الكويت تنشيط صفوف «الأبيض» مبكراً في بداية الشوط الثاني، ودفع بأحمد الظفيري، وفيصل زايد، إلا أن الفريق البحريني واصل قدرته في الحفاظ على شباكه نظيفة متجاوزاً النقص العدد الذي يُعاني منه.
وحاول مدرب الأهلي، الإسباني أنخيل لوبيز تنشيط صفوفه هو الآخر خوفاً من تراجع المخزون البدني للاعبي الفريق، ودفع بعدد من اللاعبين من على مقاعد البدلاء.
واستعان نيبويشا بورقة طه الخنيسي على أمل خطف هدف التقدم، وهو ما تحقق عن طريق البحريني محمد مرهون «83»، والذي استغل كرة مرتدة من الحارس إبراهيم لطف الله ليردعها الشباك.
وحاول أصحاب العودة لمجريات اللقاء العودة بنتيجة المباراة إلا أن أمور الفريق زادت صعوبة بعد أن أشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء الثانية لسيد حمد أمين لتنتهي المباراة بهدف من دون رد.