تماشياً مع التزامها المستمر بالمسؤولية الاجتماعية، نظمت الجامعة الأسترالية حملتها السنوية الخامسة للتبرع بالدم تحت شعار «بدمك تنبض الحياة».
وأقيمت الحملة داخل الحرم الجامعي على مدار ثلاثة أيام، وتم تخصيص اليومين الأول والثاني لتبرعات طلبة الجامعة وموظفيها، وفي اليوم الأخير أتيحت الفرصة لأولياء الأمور بالتبرع، لزيادة نسبة المساهمة، وإعطاء فرصة مجتمعية للراغبين بالتبرع.
وتم تنظيم الفعالية من قبل قسم الصحة والسلامة المهنية في الجامعة، بمساعدة طلاب تطوعوا وشاركوا في تنظيم آلية وتسجيل المتبرعين، تحت إشراف مديرة قسم الصحة والسلامة مريم المراغي.
وإضافة للبعد الإنساني، اكتسبت هذه الحملة منحى تعليمياً أيضاً، إذ تم تزويد المتبرعين بالمعلومات الصحية الأساسية عن فوائد التبرع بالدم، من خلال بطاقات وُزعت عليهم.
وبهذه المناسبة، سلطت المراغي الضوء على الأثر الإيجابي للحملة على الطلبة المشاركين، مؤكدة أن تنظيم الحملة بمشاركة الطلاب أعطاهم مجالاً لتعلم مهارات الاعتماد على النفس والتعامل مع العملاء.
وأضافت: «نؤمن بقيمة الطلبة كجزء لا يتجزأ من المنظومة التعليمية، ما يحتم علينا أن نغرس فيهم حُب العطاء والشعور بالإنسانية نحو إخوتهم في الإنسانية».
وأقيمت الحملة داخل الحرم الجامعي على مدار ثلاثة أيام، وتم تخصيص اليومين الأول والثاني لتبرعات طلبة الجامعة وموظفيها، وفي اليوم الأخير أتيحت الفرصة لأولياء الأمور بالتبرع، لزيادة نسبة المساهمة، وإعطاء فرصة مجتمعية للراغبين بالتبرع.
وتم تنظيم الفعالية من قبل قسم الصحة والسلامة المهنية في الجامعة، بمساعدة طلاب تطوعوا وشاركوا في تنظيم آلية وتسجيل المتبرعين، تحت إشراف مديرة قسم الصحة والسلامة مريم المراغي.
وإضافة للبعد الإنساني، اكتسبت هذه الحملة منحى تعليمياً أيضاً، إذ تم تزويد المتبرعين بالمعلومات الصحية الأساسية عن فوائد التبرع بالدم، من خلال بطاقات وُزعت عليهم.
وبهذه المناسبة، سلطت المراغي الضوء على الأثر الإيجابي للحملة على الطلبة المشاركين، مؤكدة أن تنظيم الحملة بمشاركة الطلاب أعطاهم مجالاً لتعلم مهارات الاعتماد على النفس والتعامل مع العملاء.
وأضافت: «نؤمن بقيمة الطلبة كجزء لا يتجزأ من المنظومة التعليمية، ما يحتم علينا أن نغرس فيهم حُب العطاء والشعور بالإنسانية نحو إخوتهم في الإنسانية».