تأكيداً لما انفردت «الجريدة» بنشره في عددها 29 يوليو الماضي تحت عنوان «نقل سجن طلحة للمبعدين إلى رعاية الأحداث بالصليبية»، وتزامناً مع اليوم العالمي للعمل الإنساني، أمس، افتتحت وزارة الداخلية ممثلة بالإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية المبنى الجديد لإدارة الإبعاد وشؤون التوقيف المؤقت بمنطقة الصليبية بناء على تعليمات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف.

وبينما قالت الوزارة، في بيان أمس، إن «المؤسسات الإصلاحية» بدأت نقل منتظري الإبعاد (رجالاً ونساء) إلى المبنى الجديد وعلى عدة مراحل، أكدت أن هذه الخطوة تجسد حرص النائب الأول على دعم المشاريع التي تلبي احتياجات نزلاء المؤسسات الإصلاحية باستمرار، موضحة أن المبنى الجديد يتميز بتطبيقه كل المعايير الدولية الخاصة باحترام حقوق الإنسان.

Ad

وفي تفاصيل الخبر:

تأكيداً لما انفردت «الجريدة» بنشره حول نقل سجن الإبعاد، افتتحت وزارة الداخلية ممثلة بالإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية، أمس، «نقل سجن طلحة للمبعدين إلى (رعاية الأحداث) بالصليبية»، المبنى الجديد لإدارة الإبعاد وشؤون التوقيف المؤقت بمنطقة الصليبية، بناء على تعليمات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف.

افتتاح المبنى الجديد لإدارة «الإبعاد»

وأعلنت الوزارة، في بيان لها، أن الإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية بدأت نقل منتظري الإبعاد (رجالاً ونساء) إلى المبنى الجديد وعلى عدة مراحل.

وأضافت أن هذه الخطوة تأتي تجسيداً لحرص الوزير اليوسف على دعم المشاريع التي تلبي احتياجات نزلاء المؤسسات الإصلاحية باستمرار، موضحة أن المبنى الجديد يتميز بتطبيقه كل المعايير الدولية الخاصة باحترام حقوق الإنسان حيث يضم العديد من المرافق الخدمية.

افتتاح المبنى الجديد لإدارة «الإبعاد»

وذكرت أن هذه الخطوة تأتي ضمن سلسلة مشاريع تطويرية تهدف إلى تحسين بيئة العمل في المؤسسات الإصلاحية وتعزيز حقوق النزلاء ومواصلة تحديث وتطوير المنشآت الإصلاحية بما يتماشى مع المعايير الدولية ويضمن توفير الرعاية اللازمة لهم.