تسبب الجفاف الشديد في تعرض أكبر غابة استوائية في العالم خلال الأسابيع الأخيرة لحرائق ضخمة غطت سحب دخانها الكثيفة مدينة بورتو فاليو في منطقة الأمازون البرازيلية، فيما تؤكد تايان مورايس، وهي من سكانها، أنها تواجه «صعوبة في التنفس».
وتقول مورايس، وهي معلمة تبلغ الثلاثين، لوكالة «أ ف ب» إن «الدخان يخدش أنوفنا (...) علينا شرب الكثير من الماء وتشغيل جهاز الترطيب».
وسُجلت في بورتو فاليو عاصمة ولاية روندونيا في شمال غرب البرازيل، أسوأ مؤشر لجودة الهواء بين المدن الكبرى في البلاد أمس الأول.
وقالت وكالة «أي كيو إير» المستقلة، أمس، إن مستوى الجسيمات الدقيقة في هذه المدينة التي تعد 460 ألف نسمة، وتقع بالقرب من الحدود مع بوليفيا، بلغ 56.5 ميكروغراماً لكل متر مكعب، أي أكثر من الحد الذي أوصت به منظمة الصحة العالمية بـ 11 مرة.
واكتست سماء بورتو فاليو باللون الرمادي الداكن وبدت مغطاة بالضباب الكثيف بسبب دخان حرائق الغابات. وكان من الصعب أحياناً تمييز المباني البعيدة التي عادة ما تكون مرئية بوضوح.
وتقول مورايس، وهي معلمة تبلغ الثلاثين، لوكالة «أ ف ب» إن «الدخان يخدش أنوفنا (...) علينا شرب الكثير من الماء وتشغيل جهاز الترطيب».
وسُجلت في بورتو فاليو عاصمة ولاية روندونيا في شمال غرب البرازيل، أسوأ مؤشر لجودة الهواء بين المدن الكبرى في البلاد أمس الأول.
وقالت وكالة «أي كيو إير» المستقلة، أمس، إن مستوى الجسيمات الدقيقة في هذه المدينة التي تعد 460 ألف نسمة، وتقع بالقرب من الحدود مع بوليفيا، بلغ 56.5 ميكروغراماً لكل متر مكعب، أي أكثر من الحد الذي أوصت به منظمة الصحة العالمية بـ 11 مرة.
واكتست سماء بورتو فاليو باللون الرمادي الداكن وبدت مغطاة بالضباب الكثيف بسبب دخان حرائق الغابات. وكان من الصعب أحياناً تمييز المباني البعيدة التي عادة ما تكون مرئية بوضوح.