أعرب ممثل سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد، سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عاهل السعودية، وسمو ولي العهد الشيخ محمد بن سلمان، على الحفاوة البالغة وكرم الضيافة وحسن الوفادة التي حظي بها سموه والوفد المرافق خلال حضوره القمتين العربية - الصينية، والخليجية - الصينية والدورة الـ 43 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون، التي عقدت في العاصمة الرياض، مما كان لها الوقع البالغ والتعبير الحقيقي عن عمق الروابط والوشائج الأخوية التاريخية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين.
وأعرب سموه، في برقيته لخادم الحرمين الشريفين، عن ثنائه وتقديره للجهد الكبير المبذول والتنظيم الدقيق والترتيبات المتميزة التي وفّرتها المملكة الشقيقة للوفود المشاركة بهذه القمم، مما يؤكد المكانة الرفيعة والدور الرائد اللذين يحظى بهما البلد الشقيق على الساحتين الإقليمية والدولية، آملاً سموه أن تحقق قرارات وتوصيات هذه المؤتمرات أهدافها المنشودة في تعزيز مسيرة الشراكة الاستراتيجية بين الدول العربية والصين، وفي تطوير أوجه التعاون المشترك بما يخدم مصالحها المتبادلة، في ظل التحديات التي تواجهها المنطقة.
كما أعرب سموه في برقيته لولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي عن عظيم التقدير والثناء لما بذلته حكومة المملكة من جهود دؤوبة وتنظيم دقيق وترتيبات متميزة من أجل الوصول بهذه القمم إلى مرتبة النجاح، مما يؤكد المكانة الرفيعة والمتميزة التي تحظى بها المملكة على الساحتين الإقليمية والدولية، آملاً سموه أن تحقق قرارات وتوصيات المؤتمرات المنعقدة أهدافها المرجوة في تطوير أوجه التعاون المشترك بين الصين والدول العربية إلى مجالات أرحب وأوثق، بما يخدم المصالح المتبادلة بينها في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم.
وعبّر سموه عن أطيب تمنياته لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده بموفور الصحة والسعادة والتوفيق، راجياً للمملكة وشعبها الشقيق دوام الرفعة والتقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة. وقد عاد سموه والوفد الرسمي المرافق إلى أرض الوطن، مساء أمس، وكان في وداع سموه لدى مغادته السعودية رئيس بعثة الشرف سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الكويت الأمير سلطان بن سعد، وسفير الكويت لدى المملكة الشيخ علي الخالد.
وأعرب سموه، في برقيته لخادم الحرمين الشريفين، عن ثنائه وتقديره للجهد الكبير المبذول والتنظيم الدقيق والترتيبات المتميزة التي وفّرتها المملكة الشقيقة للوفود المشاركة بهذه القمم، مما يؤكد المكانة الرفيعة والدور الرائد اللذين يحظى بهما البلد الشقيق على الساحتين الإقليمية والدولية، آملاً سموه أن تحقق قرارات وتوصيات هذه المؤتمرات أهدافها المنشودة في تعزيز مسيرة الشراكة الاستراتيجية بين الدول العربية والصين، وفي تطوير أوجه التعاون المشترك بما يخدم مصالحها المتبادلة، في ظل التحديات التي تواجهها المنطقة.
كما أعرب سموه في برقيته لولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي عن عظيم التقدير والثناء لما بذلته حكومة المملكة من جهود دؤوبة وتنظيم دقيق وترتيبات متميزة من أجل الوصول بهذه القمم إلى مرتبة النجاح، مما يؤكد المكانة الرفيعة والمتميزة التي تحظى بها المملكة على الساحتين الإقليمية والدولية، آملاً سموه أن تحقق قرارات وتوصيات المؤتمرات المنعقدة أهدافها المرجوة في تطوير أوجه التعاون المشترك بين الصين والدول العربية إلى مجالات أرحب وأوثق، بما يخدم المصالح المتبادلة بينها في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم.
وعبّر سموه عن أطيب تمنياته لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده بموفور الصحة والسعادة والتوفيق، راجياً للمملكة وشعبها الشقيق دوام الرفعة والتقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة. وقد عاد سموه والوفد الرسمي المرافق إلى أرض الوطن، مساء أمس، وكان في وداع سموه لدى مغادته السعودية رئيس بعثة الشرف سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الكويت الأمير سلطان بن سعد، وسفير الكويت لدى المملكة الشيخ علي الخالد.