شارك وفد شبابي كويتي من الهيئة العامة للشباب في ملتقى «نتطلع للمستقبل»، الذي أقيم مساء أمس في الرياض، وجمع عددا من الشباب السعوديين والخليجيين والعرب بنظرائهم من الصين، بهدف تعزيز ودعم العلاقة بين مجتمع الشباب في الجانبين.
وتضمن الملتقى، الذي نظمته مؤسسة محمد بن سلمان (مسك)، عقد عدة جلسات عمل لنقل المعرفة وتبادلها بين الشباب المشارك. وأكد رئيس الوفد الكويتي عبدالله القطان أن هذه الملتقيات تعتبر فرصة ثمينة للشباب الكويتيين لتبادل الخبرات والمعرفة مع الشباب في الدول العربية من جهة ومن الصين من جهة أخرى من المشاركين في هذا الملتقى الكبير.
وقال القطان، لـ «كونا»، «نتطلع الى المستقبل وتوطيد العلاقات المعرفية والثقافية والاجتماعية بين الشباب الخليجي والعربي والصيني، من خلال تبادل الأفكار والحلول المبتكرة التي تخدم تطور التقنية وريادة الأعمال والمهارات ومناقشة موضوعات شبابية متنوعة».
من جانبها، ذكرت عضوة الوفد شيخة الوقيان أن الملتقى شكل فرصة مميزة لهم كشباب للتعرف على الثقافة الصينية والعلاقة الوثيقة التي تربطها مع التنمية، فضلا عن معرفة التنوع الثقافي بالصين، وكيف أثر اندماج المجتمع الصيني في تحقيق التنمية المستدامة في بلادهم.
وأضافت الوقيان أنها لمست من الشباب العربي والسعودي بشكل خاص قدرة كبيرة على قيادة التنمية في بلدهم، في ظل مساندة القيادة والمجتمع على حد سواء، متمنية تعزيز الشراكات مع الشباب الصيني واستكشاف مجالات التعاون المستقبلي بين المؤسسات الشبابية في الدول العربية مع نظرائهم في الصين.
بدورها، أكدت مديرة العلاقات العامة في شركة هواوي الكويت الصينية شوو دي، لـ«كونا»، أن رعاية الشركة الإعلامية للوفد الكويتي تأتي حرصا منها على إفساح المجال أمام الشباب الكويتي للتعرف على مجالات التكنولوجيا والابتكار وريادة الأعمال والتعليم وتنمية المهارات، والتي تخطو خطوات عملاقة في الصين.
وتضمن الملتقى، الذي نظمته مؤسسة محمد بن سلمان (مسك)، عقد عدة جلسات عمل لنقل المعرفة وتبادلها بين الشباب المشارك. وأكد رئيس الوفد الكويتي عبدالله القطان أن هذه الملتقيات تعتبر فرصة ثمينة للشباب الكويتيين لتبادل الخبرات والمعرفة مع الشباب في الدول العربية من جهة ومن الصين من جهة أخرى من المشاركين في هذا الملتقى الكبير.
وقال القطان، لـ «كونا»، «نتطلع الى المستقبل وتوطيد العلاقات المعرفية والثقافية والاجتماعية بين الشباب الخليجي والعربي والصيني، من خلال تبادل الأفكار والحلول المبتكرة التي تخدم تطور التقنية وريادة الأعمال والمهارات ومناقشة موضوعات شبابية متنوعة».
من جانبها، ذكرت عضوة الوفد شيخة الوقيان أن الملتقى شكل فرصة مميزة لهم كشباب للتعرف على الثقافة الصينية والعلاقة الوثيقة التي تربطها مع التنمية، فضلا عن معرفة التنوع الثقافي بالصين، وكيف أثر اندماج المجتمع الصيني في تحقيق التنمية المستدامة في بلادهم.
وأضافت الوقيان أنها لمست من الشباب العربي والسعودي بشكل خاص قدرة كبيرة على قيادة التنمية في بلدهم، في ظل مساندة القيادة والمجتمع على حد سواء، متمنية تعزيز الشراكات مع الشباب الصيني واستكشاف مجالات التعاون المستقبلي بين المؤسسات الشبابية في الدول العربية مع نظرائهم في الصين.
بدورها، أكدت مديرة العلاقات العامة في شركة هواوي الكويت الصينية شوو دي، لـ«كونا»، أن رعاية الشركة الإعلامية للوفد الكويتي تأتي حرصا منها على إفساح المجال أمام الشباب الكويتي للتعرف على مجالات التكنولوجيا والابتكار وريادة الأعمال والتعليم وتنمية المهارات، والتي تخطو خطوات عملاقة في الصين.