عاشت محافظة بابل العراقية جريمة مروّعة، راح ضحيتها شخص، فيما أصيب اثنان آخران بسبب «إيموجي» على تطبيق «فيسبوك».
فقد كشف مصدر أمني عراقي أن «عائلة تسكن مدينة الكفل جنوبي بابل، تعرضت إلى هجوم مسلح من أقربائها، بسبب وضع أحد أفراد العائلة إيموجي (الوجه الضاحك) بدل (الحزين) على صورة أحد الأشخاص المتوفين، وهو من أقربائهم أيضاً».
كما أضاف أن «ذوي الشخص المتوفى نشروا صورته بمناسبة مرور عام على وفاته، لكن أحد أفراد عائلة الضحايا، وهو صغير في العمر، وأمي لا يقرأ ولا يكتب، وضع إيموجي (أضحكني) على تلك الصورة، ما تسبب بغضب عائلة الشخص المتوفى».
هجوم مباغت.. وإطلاق نار
بدورهم، أكد أهل الضحايا أنهم تفاجأوا بالهجوم المباغت، مساء الأربعاء، دون سابق إنذار على منزلهم، وبدء إطلاق النار من الأسلحة تجاههم، ما تسبب بمقتل رب الأسرة وإصابة أخيه وابن أخيه، وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية.
ونفوا وجود خلافات سابقة أو عداوات أدت إلى هذا التطور، مؤكدين أن القتيل كان قبل أيام في منزل المتورطين بالجريمة بمناسبة مرور عام على وفاة أحد كبار عائلتهم.
وطالب أهل الضحية الحكومة العراقية بالتدخل والقصاص من المتورطين بتلك الجريمة.
فقد كشف مصدر أمني عراقي أن «عائلة تسكن مدينة الكفل جنوبي بابل، تعرضت إلى هجوم مسلح من أقربائها، بسبب وضع أحد أفراد العائلة إيموجي (الوجه الضاحك) بدل (الحزين) على صورة أحد الأشخاص المتوفين، وهو من أقربائهم أيضاً».
كما أضاف أن «ذوي الشخص المتوفى نشروا صورته بمناسبة مرور عام على وفاته، لكن أحد أفراد عائلة الضحايا، وهو صغير في العمر، وأمي لا يقرأ ولا يكتب، وضع إيموجي (أضحكني) على تلك الصورة، ما تسبب بغضب عائلة الشخص المتوفى».
هجوم مباغت.. وإطلاق نار
بدورهم، أكد أهل الضحايا أنهم تفاجأوا بالهجوم المباغت، مساء الأربعاء، دون سابق إنذار على منزلهم، وبدء إطلاق النار من الأسلحة تجاههم، ما تسبب بمقتل رب الأسرة وإصابة أخيه وابن أخيه، وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية.
ونفوا وجود خلافات سابقة أو عداوات أدت إلى هذا التطور، مؤكدين أن القتيل كان قبل أيام في منزل المتورطين بالجريمة بمناسبة مرور عام على وفاة أحد كبار عائلتهم.
وطالب أهل الضحية الحكومة العراقية بالتدخل والقصاص من المتورطين بتلك الجريمة.