أكد استشاري أمراض الدم والباطنية في مركز الكويت لمكافحة السرطان د. أحمد الحريجي، أن أعداد المصابين بأمراض القلب بالكويت كبيرة، مشيراً إلى ارتفاع نسبة الإصابة بمرض السكري، كذلك أمراض الضغط، ومشاكل القلب.
جاء ذلك في تصريح للحريجي على هامش ورشة عمل مشتركة نظمها أطباء من مركز الكويت لمكافحة السرطان ومستشفى الصدري لوضع الأسس وبروتوكول للبدء في إنشاء تخصص جديد يشهد الدمج بين أطباء القلب والأورام لعلاج المرضى الذين يتعرضون لمضاعفات خلال تلقي العلاج.
وأضاف أن نسبة مرضى السرطان المعرضين للإصابة بمضاعفات القلب نتيجة تلقي علاج مكافحة السرطان تتراوح بين 30 و40% من المرضى. وأضاف أن الهدف الرئيسي من الورشة هو تسليط الضوء على التخصص الجديد أي أمراض القلب والأورام، فالكثير من مرضى السرطان تحدث لديهم مضاعفات أثناء تلقي العلاج، أو قد يعانون مشاكل في القلب قبل تلقي علاج السرطان، ولهذا تكون هناك حاجة إلى طبيب متخصص يهتم بهذه الشريحة من المرضى.
وأوضح أن هناك الكثير من التخصصات الطبية كانت تسلط الضوء على مرضى السرطان فقط من ناحية القلب، في السابق كان لدينا علاجات متاحة عبارة عن معالجة تعتبر نوعاً ما أولية مثل العلاجات الكيماوية والاشعاعية، بينما الآن أصبح هناك الكثير من الأدوية الحديثة التي ظهرت للنور خلال السنوات العشر الأخيرة، وهي عبارة عن أدوية مناعية أو علاجات ذكية تستهدف المشكلة الأساسية في المرض.
جاء ذلك في تصريح للحريجي على هامش ورشة عمل مشتركة نظمها أطباء من مركز الكويت لمكافحة السرطان ومستشفى الصدري لوضع الأسس وبروتوكول للبدء في إنشاء تخصص جديد يشهد الدمج بين أطباء القلب والأورام لعلاج المرضى الذين يتعرضون لمضاعفات خلال تلقي العلاج.
وأضاف أن نسبة مرضى السرطان المعرضين للإصابة بمضاعفات القلب نتيجة تلقي علاج مكافحة السرطان تتراوح بين 30 و40% من المرضى. وأضاف أن الهدف الرئيسي من الورشة هو تسليط الضوء على التخصص الجديد أي أمراض القلب والأورام، فالكثير من مرضى السرطان تحدث لديهم مضاعفات أثناء تلقي العلاج، أو قد يعانون مشاكل في القلب قبل تلقي علاج السرطان، ولهذا تكون هناك حاجة إلى طبيب متخصص يهتم بهذه الشريحة من المرضى.
وأوضح أن هناك الكثير من التخصصات الطبية كانت تسلط الضوء على مرضى السرطان فقط من ناحية القلب، في السابق كان لدينا علاجات متاحة عبارة عن معالجة تعتبر نوعاً ما أولية مثل العلاجات الكيماوية والاشعاعية، بينما الآن أصبح هناك الكثير من الأدوية الحديثة التي ظهرت للنور خلال السنوات العشر الأخيرة، وهي عبارة عن أدوية مناعية أو علاجات ذكية تستهدف المشكلة الأساسية في المرض.