أوقفت السلطات الفنزويلية 3 أميركيين وإسبانيين اثنين وتشيكيا متهمين بصلتهم بمؤامرة مفترضة «لزعزعة الاستقرار»، مشيرة إلى مصادرة نحو 400 بندقية جُلبت من الولايات المتحدة.
لكن واشنطن التي تربطها علاقات سيئة مع الرئيس الفنزويلي نيوكلاس مادورو، نفت على الفور أي تورط في مؤامرة تهدف إلى إطاحة بوريث «الشافيزية».
وشهدت فنزويلا تظاهرات ضخمة وعنيفة بعد إعلان فوز مادورو في انتخابات اجريت في 28 يوليو الماضي. ولم تعترف المعارضة الفنزويلية ولا الدول الغربية بنتائج الانتخابات بسبب امتناع لجنة الانتخابات عن تقديم الكشوف الانتخابية.