ضِمْن 1000 متسابق من ذوي الاحتياجات الخاصة، حصد 200 طالب وطالبة نجاحهم في حفظ أجزاء من القرآن الكريم في المسابقة الختامية لدار العثمان تحت رعاية وحضور المدير العام لهيئة شؤون القصَّر م. حمد البرجس، وممثلين عن إدارة التعليم الخاص في وزارة التربية.
وقال البرجس: «المسابقة التي شارك فيها 1000 متسابق من ذوي الاحتياجات الخاصة تُعد إنجازاً عظيماً»، مثمناً تطورها اللافت واستمرارها في عامها الخامس، والدور الذي تقوم به لجنة أوصياء إدارة وتنمية ثلث المرحوم عبدالله العثمان في إقامة وتنفيذ المشاريع الخيرية داخل الكويت وخارجها.
من جانبه، أعرب عدنان العثمان، ممثلاً لجنة أوصياء إدارة وتنمية ثلث المرحوم عبدالله العثمان، عن فخره بإقامة مسابقة حفظ القرآن الكريم للسنة الخامسة، والتي ساهمت بتحفيز المشاركين من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم الخاص، حيث سخَّر أبناء الكويت أنفسهم ووقتهم من أجل حفظ كتاب الله.
وأكد الحرص على تنفيذ وصية المرحوم عبدالله العثمان في عقد المسابقات القرآنية، مشيراً إلى أن المسابقة تهدف إلى تشجيع ذوي الاحتياجات الخاصة في الإقبال على القرآن الكريم حفظاً وفهماً وأداءً وتدبراً، والذي من شأنه إذكاء روح المنافسة الإيمانية الشريفة.
وتقدم بالشكر لـ «بيت الزكاة المشرف على المشاريع الخيرية لثلث العثمان، ولمبرة المتميزين على الارتقاء بهذه المسابقة، ولإدارة التعليم الخاص وإدارة التربية الخاصة بوزارة التربية، لدورهم الفعَّال والمستمر، وكل من ساهم وقام على نجاح هذه المسابقة».
وقال البرجس: «المسابقة التي شارك فيها 1000 متسابق من ذوي الاحتياجات الخاصة تُعد إنجازاً عظيماً»، مثمناً تطورها اللافت واستمرارها في عامها الخامس، والدور الذي تقوم به لجنة أوصياء إدارة وتنمية ثلث المرحوم عبدالله العثمان في إقامة وتنفيذ المشاريع الخيرية داخل الكويت وخارجها.
من جانبه، أعرب عدنان العثمان، ممثلاً لجنة أوصياء إدارة وتنمية ثلث المرحوم عبدالله العثمان، عن فخره بإقامة مسابقة حفظ القرآن الكريم للسنة الخامسة، والتي ساهمت بتحفيز المشاركين من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم الخاص، حيث سخَّر أبناء الكويت أنفسهم ووقتهم من أجل حفظ كتاب الله.
وأكد الحرص على تنفيذ وصية المرحوم عبدالله العثمان في عقد المسابقات القرآنية، مشيراً إلى أن المسابقة تهدف إلى تشجيع ذوي الاحتياجات الخاصة في الإقبال على القرآن الكريم حفظاً وفهماً وأداءً وتدبراً، والذي من شأنه إذكاء روح المنافسة الإيمانية الشريفة.
وتقدم بالشكر لـ «بيت الزكاة المشرف على المشاريع الخيرية لثلث العثمان، ولمبرة المتميزين على الارتقاء بهذه المسابقة، ولإدارة التعليم الخاص وإدارة التربية الخاصة بوزارة التربية، لدورهم الفعَّال والمستمر، وكل من ساهم وقام على نجاح هذه المسابقة».