أشار «الشال» إلى أن الشركة الكويتية للمقاصة أصدرت تقريرها «حجم التداول للسوق الرسمي وفقاً لجنسية وفئة المتداولين» للفترة من 01/01/2022 إلى 30/11/2022، والمنشور على الموقع الإلكتروني لبورصة الكويت.
وأفاد التقرير بأن الأفراد لا يزالون أكبر المتعاملين ونصيبهم إلى انخفاض، إذ استحوذوا على 40.0% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (46.8% للشهور الـ11 الأولى 2021) و38.5% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (46.1% للشهور الـ11 الأولى 2021)، وباع المستثمرون الأفراد أسهما بقيمة 5.664 مليارات دينار، بينما اشتروا أسهما بقيمة 5.447 مليارات، ليصبح صافي تداولاتهم الأكثر بيعا وبنحو 217.467 مليونا.
وثاني أكبر المساهمين في سيولة السوق هو قطاع المؤسسات والشركات ونصيبه إلى ارتفاع، فقد استحوذ على 33.6% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (26.0% للفترة نفسها 2021)، و30.2% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (25.3% للفترة نفسها 2021)، وقد اشترى أسهما بقيمة 4.758 مليارات دينار، في حين باع أسهماً بقيمة 4.268 مليارات، ليصبح صافي تداولاته الوحيدون شراء وبنحو 489.519 مليونا.
وثالث المساهمين هو قطاع حسابات العملاء (المحافظ) ونصيبه إلى ارتفاع، فقد استحوذ على 25.6% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (23.5% للفترة نفسها 2021)، و24.5% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (23.7% للفترة نفسها 2021)، وقد باع هذا القطاع أسهما بقيمة 3.627 مليارات دينار، في حين اشترى أسهما بقيمة 3.460 مليارات، ليصبح صافي تداولاته بيعا وبنحو 167.289 مليونا.
وآخر المساهمين في سيولة السوق هو قطاع صناديق الاستثمار ونصيبه إلى انخفاض، فقد استحوذ على 4.2% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (4.5% للفترة نفسها 2021) و3.4% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (4.1% للفترة نفسها 2021)، وقد باع هذا القطاع أسهما بقيمة 587.370 مليونا، في حين اشترى أسهما بقيمة 482.607 مليونا، ليصبح صافي تداولاته بيعا وبنحو 104.763 ملايين.
وأفاد التقرير بأن الأفراد لا يزالون أكبر المتعاملين ونصيبهم إلى انخفاض، إذ استحوذوا على 40.0% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (46.8% للشهور الـ11 الأولى 2021) و38.5% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (46.1% للشهور الـ11 الأولى 2021)، وباع المستثمرون الأفراد أسهما بقيمة 5.664 مليارات دينار، بينما اشتروا أسهما بقيمة 5.447 مليارات، ليصبح صافي تداولاتهم الأكثر بيعا وبنحو 217.467 مليونا.
وثاني أكبر المساهمين في سيولة السوق هو قطاع المؤسسات والشركات ونصيبه إلى ارتفاع، فقد استحوذ على 33.6% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (26.0% للفترة نفسها 2021)، و30.2% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (25.3% للفترة نفسها 2021)، وقد اشترى أسهما بقيمة 4.758 مليارات دينار، في حين باع أسهماً بقيمة 4.268 مليارات، ليصبح صافي تداولاته الوحيدون شراء وبنحو 489.519 مليونا.
وثالث المساهمين هو قطاع حسابات العملاء (المحافظ) ونصيبه إلى ارتفاع، فقد استحوذ على 25.6% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (23.5% للفترة نفسها 2021)، و24.5% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (23.7% للفترة نفسها 2021)، وقد باع هذا القطاع أسهما بقيمة 3.627 مليارات دينار، في حين اشترى أسهما بقيمة 3.460 مليارات، ليصبح صافي تداولاته بيعا وبنحو 167.289 مليونا.
وآخر المساهمين في سيولة السوق هو قطاع صناديق الاستثمار ونصيبه إلى انخفاض، فقد استحوذ على 4.2% من إجمالي قيمة الأسهم المبيعة (4.5% للفترة نفسها 2021) و3.4% من إجمالي قيمة الأسهم المشتراة (4.1% للفترة نفسها 2021)، وقد باع هذا القطاع أسهما بقيمة 587.370 مليونا، في حين اشترى أسهما بقيمة 482.607 مليونا، ليصبح صافي تداولاته بيعا وبنحو 104.763 ملايين.