«الخارجية الأميركية»: إغلاق إسرائيل لمكتب «الجزيرة» في رام الله.. مقلق
يتعارض مع دعمنا لحرية الصحافة في جميع أنحاء العالم
قالت وزارة الخارجية الأميركية إن عملية إغلاق مكتب الجزيرة في رام الله، التي نفذتها قوات الجيش الإسرائيلي مثيرة للقلق، وإن الوزارة تجمع المعلومات بشأنها.
وأضافت أن إغلاق مكتب الجزيرة في رام الله يتعارض مع دعم الولايات المتحدة لحرية الصحافة في الضفة الغربية وفي أنحاء العالم، حسب تعبيرها.
كما أدان الرئيس الأيرلندي مايكل هيغينز إغلاق إسرائيل لمكتب الجزيرة في رام الله، ووصفه بالأمر الشائن.
من جهته، أعرب ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، عن قلقه إزاء إغلاق مكتب الجزيرة في رام الله، وأضاف في تصريحات خاصة للجزيرة أن ما حدث هو مثال أوسع لما يحدث في العالم من مضايقات للصحفيين.
بدوره، أعرب الأمين العام للاتحاد الدولي للصحفيين أنتوني بيلانجي، في مقابلة مع الجزيرة من بروكسل، أن الحكومة الإسرائيلية تسعى لإسكات كل الأصوات التي تقدم ما يُخالف روايتها للأحداث.
أما نادي الصحافة في واشنطن فاعتبر هجوم الجيش الإسرائيلي على مكتب الجزيرة في رام الله عملاً عسكرياً عدوانياً.
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إن الجيش الإسرائيلي لم يجب عن أسئلة بشأن السماح لصحفيي الجزيرة بمواصلة التغطية في الضفة الغربية، بعد قرار إغلاق مكتب الشبكة برام الله.
وأضافت أن إغلاق مكتب الجزيرة في رام الله يتعارض مع دعم الولايات المتحدة لحرية الصحافة في الضفة الغربية وفي أنحاء العالم، حسب تعبيرها.
كما أدان الرئيس الأيرلندي مايكل هيغينز إغلاق إسرائيل لمكتب الجزيرة في رام الله، ووصفه بالأمر الشائن.
من جهته، أعرب ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، عن قلقه إزاء إغلاق مكتب الجزيرة في رام الله، وأضاف في تصريحات خاصة للجزيرة أن ما حدث هو مثال أوسع لما يحدث في العالم من مضايقات للصحفيين.
بدوره، أعرب الأمين العام للاتحاد الدولي للصحفيين أنتوني بيلانجي، في مقابلة مع الجزيرة من بروكسل، أن الحكومة الإسرائيلية تسعى لإسكات كل الأصوات التي تقدم ما يُخالف روايتها للأحداث.
أما نادي الصحافة في واشنطن فاعتبر هجوم الجيش الإسرائيلي على مكتب الجزيرة في رام الله عملاً عسكرياً عدوانياً.
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إن الجيش الإسرائيلي لم يجب عن أسئلة بشأن السماح لصحفيي الجزيرة بمواصلة التغطية في الضفة الغربية، بعد قرار إغلاق مكتب الشبكة برام الله.