بعد إعلان لبنان استعداده لتطبيقه.. ما هو القرار الأممي 1701 وأهم بنوده؟

نشر في 02-10-2024 | 13:47
آخر تحديث 02-10-2024 | 17:51
قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان يونيفيل «أرشيف»
قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان يونيفيل «أرشيف»

بعد تأكيد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، استعداد بلاده لتطبيق القرار رقم «1701»، وإرسال الجيش اللبناني إلى جنوب الليطاني، عاد هذا القرار الدولي إلى الواجهة.. فماذا تعرف عنه وما هي أهم بنوده؟:

  • في 11 أغسطس 2006، تبنّى مجلس الأمن الدولي بالإجماع هذا القرار الدّاعي إلى وقفٍ كامل للعمليات القتالية في لبنان، ووضع نهاية للحرب الثانية بين إسرائيل ولبنان «حرب تموز» والتي استمرت 33 يوماً حينها.
  • طالب القرار «حزب الله» بالوقف الفوري لكل هجماته ضد إسرائيل، كما طالب الأخيرة بالوقف الفوري لكل عملياتها العسكرية، وسحب كل قواتها من جنوب لبنان.
  • دعا إلى الانسحاب الإسرائيلي إلى ما وراء الخط الأزرق «الفاصل بين لبنان وإسرائيل».

    ويقضي بسحب «حزب الله» قواته إلى شمال نهر الليطاني على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
  • شدد على ضرورة نشر قوات الجيش اللبناني في جنوب لبنان، بالتعاون مع قوات الأمم المتحدة «يونيفيل»، لضمان عدم وجود أسلحة أو قوات غير حكومية جنوب نهر الليطاني.
  • طالب بنزع سلاح جميع الجماعات المسلحة في لبنان باستثناء الجيش اللبناني، وهو بند يشير بشكل رئيسي إلى حزب الله.





  • دعا إلى إيجاد منطقة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني جنوبي لبنان، تكون خالية من أي عتاد حربي أو مسلحين، باستثناء ما هو تابع للقوات المسلحة اللبنانية وقوات اليونيفيل.
  • منع بيع وتوفير الأسلحة والمعدات العسكرية للبنان إلا التي تسمح بها الحكومة، وتسليم إسرائيل الأمم المتحدة خرائط حقول الألغام التي زرعتها في الأراضي اللبنانية، ومدّد عمل قوة الطوارئ الدولية في لبنان إلى غاية 31 أغسطس 2007.
  • شدد على دعم الحكومة اللبنانية وسيادتها الكاملة على جميع أراضيها.
  • دعا كذلك إلى ضرورة تطبيق بنود اتفاق الطائف، والقرارين 1559 و1680 بما في ذلك تجريد كل الجماعات المسلحة اللبنانية من سلاحها وعدم وجود قوات أجنبية إلا بموافقة الحكومة اللبنانية.
  • طلب من الأمين العام آنذاك كوفي عنان، أن يقدم إلى المجلس اقتراحات خلال ثلاثين يوماً بعد مشاورات مع الفرقاء المعنيين بشأن إجراء ترسيم دقيق للحدود اللبنانية.


back to top