«الكيان» اللي من النسمه يخاف
وكل حياته في الملاجئ مختفي
ما يدوم وتربته فيها انجراف
حتى لو يفرح ب «نصره» ويحتفي
ومن بنى بيته وأساساته ضعاف
الثقه باچر تطيح وتنتفي
ماله غير الذل في آخر مطاف
اللي من دم البشر ما يكتفي
«الكيان» اللي من النسمه يخاف
وكل حياته في الملاجئ مختفي
ما يدوم وتربته فيها انجراف
حتى لو يفرح ب «نصره» ويحتفي
ومن بنى بيته وأساساته ضعاف
الثقه باچر تطيح وتنتفي
ماله غير الذل في آخر مطاف
اللي من دم البشر ما يكتفي