استقبل الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين بقصر القضيبية، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف سعود الصباح، وذلك بمناسبة زيارته الرسمية لمملكة البحرين.
واستعرض الأمير سلمان بن حمد والشيخ فهد اليوسف خلال اللقاء علاقات التعاون والشراكة البحرينية الكويتية وما تشهده من تقدم مستمر على كافة الأصعدة، تأكيداً على رسوخ الروابط الأخوية والتاريخية التي تربط الدولتين والشعبين الشقيقين.
كما تم بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي في شتى المجالات وبما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين، ويسهم في دفع مسيرة العمل الخليجي المشترك، كما تم التطرق إلى مجمل المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والتحديات التي تشهدها المنطقة والعالم، ومتطلبات دفع العمل الخليجي المشترك.
ونوّه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين إلى أهمية الزيارات المتبادلة بين المسؤولين في البلدين ودورها في فتح مجالات جديدة من التعاون الثنائي في إطار الروابط الأخوية والتاريخية بين القيادتين والشعبين الشقيقين وفي ضوء ما يحرص عليه البلدان من التنسيق والتفاهم حول مختلف القضايا الإقليمية والعربية، معرباً عن تقديره البالغ للقيادة الكويتية ودورها البارز في توثيق التعاون المشترك وحرصها على تنمية العلاقات المتميزة بين البلدين والشعبين الشقيقين.
واستعرض الأمير سلمان بن حمد والشيخ فهد اليوسف خلال اللقاء علاقات التعاون والشراكة البحرينية الكويتية وما تشهده من تقدم مستمر على كافة الأصعدة، تأكيداً على رسوخ الروابط الأخوية والتاريخية التي تربط الدولتين والشعبين الشقيقين.
كما تم بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي في شتى المجالات وبما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين، ويسهم في دفع مسيرة العمل الخليجي المشترك، كما تم التطرق إلى مجمل المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والتحديات التي تشهدها المنطقة والعالم، ومتطلبات دفع العمل الخليجي المشترك.
ونوّه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين إلى أهمية الزيارات المتبادلة بين المسؤولين في البلدين ودورها في فتح مجالات جديدة من التعاون الثنائي في إطار الروابط الأخوية والتاريخية بين القيادتين والشعبين الشقيقين وفي ضوء ما يحرص عليه البلدان من التنسيق والتفاهم حول مختلف القضايا الإقليمية والعربية، معرباً عن تقديره البالغ للقيادة الكويتية ودورها البارز في توثيق التعاون المشترك وحرصها على تنمية العلاقات المتميزة بين البلدين والشعبين الشقيقين.